قطاع الإرشاد يدشن برنامج دبلوم البناء الفكري للخطباء والدعاة في حضرموت مكتب المبعوث الأممي يلتقي بمؤتمر مأرب الجامع ويؤكد حرص الأمم المتحدة الاستماع إلى الأطراف الفاعلة مجلس القيادة يجتمع ويناقش عدة ملفات في مقدمتها سعر العملة والتصعيد الحوثي بالجبهات بترومسيلة بحضرموت تعلن نجاح تشغيل وحدة تكرير المازوت بمناسبة اليوم العالمي للجودة...جامعة إقليم سبأ تدشن فعاليات أسبوع الجودة اعتذار رسمي في ايطاليا بسبب القدس من هو ''أبو علي حيدر'' العقل الأمني لحزب الله الذي فشلت اسرائيل في اغتياله؟ رصد طائرات مسيرة ''مجهولة'' تحلق فوق 3 قواعد تستخدمها أميركا في بريطانيا صحيفة أميركية تتوقع أن يوجه ترمب ضربات تستهدف قادة الحوثيين وتُعيد الجماعة إلى قائمة الإرهاب مستجدات حادثة العثور على حاخام يهودي ''مقتولاً'' في الإمارات
*أعرف أن هناك من يتناول الإخوان والإصلاح بفضفاضة تصل أحيانا إلى الوقاحة والكذب منذ عقود وحتى اليوم ولم يجدوا حتى مجرد تهديد ..ما أعظمكم أيها الإخوان الاصطلاحيون أيها السلاميون الإسلاميون إنكم رمز السلام و الأمان للأمة
*الرسائل تقول هذه الأيام يا قوم لا تتكلموا أن الكلام محرم فمن تكلم (قتل) بدلا عن من تكلم لبج(ضرب) أيام زمان ولذا لا تستغربوا ان يكف كثيرون عن الكلام بعد اليوم فهناك من سيقتلون في عهد الديمقراطية والثورة والحرية والظاهر أنها ستكون ثورة دموية على ثوار الكلمة ربنا يستر
*علمنا عن الاعتذار لدولة الكويت الشقيقة عما اقترفه النظام السابق من تأييد ومناصرة لصدام حسين أي اعتذار هذا لقد كان المفروض ان يتقدم الشعب اليمني كله بالاعتذار من خلال ممثلين لكافة محافظة وكل قبيلة ومجلس النواب ورؤساء الأحزاب ورموز الفكر وشخصيات وطنية وعسكرية ونسائية برئاسة رئيس الجمهورية وعضوية رئيس الوزراء وقيادات من الحوار الوطني حاملين معهم وثيقة تاريخية مكتوبة تتضمن الاعتذار التاريخي أما هذا الاعتذار فهو أشبه بمهزلة
*لقد حان الوقت أن يعي الجنوبيون ويصدقوا أن الأمر أصبح بأيديهم حقيقة وان عليهم أن ينصرفوا عن سفاسف الأمور ويتجهوا إلى قيادة البلاد قبل ان تفلت من أيديهم فيندموا حين لا ينفع الندم الشعب كله يتوخى فيهم الخير ويتوخى فيهم أن يكونوا البديل للهيمنة التاريخية لقرون هيمنة العنجهية التي لم تقدم شيئا لليمن سوى الاستبداد والنهب والسلب وصناعة التخلف الاجتماعي والفكري والسياسي وكرست التخلف في الثقافة ومفاصل الحياة فما لهؤلاء الجنوبيون لا يفقهون إنها فرصة تاريخية ساقتها الثورة إليهم وسلمتهم البلاد كلها فلا يكفروا بهذه النعمة وهذا التكريم من الله ثم من الشعب كل الشعب إذا لم يعي الجنوبيون هذا المكسب العظيم فلن يكون لهم قيمة ولا وجود وسيعاقبهم الله عقابا لا يتصورنه وأقول لهم لا تحلموا بحياة حرة مستقرة لو أفشلتم أنفسكم و أصبح ذلك النعيق الانفصالي الذي يتصدره جهلة السياسة والتاريخ عبيدة النظام البائد رغم شهاداتهم العلياء ويدعون إلى الانسحاب من الحوار أيها الجنوبيون لا تضيعوا الفرصة فتدمروا الوطن كله و تأكدوا أنه لا يحيق المكر السيئ إلا بأهله.