تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية
قالت تقارير صحافية في لندن، أمس إن عميلا لوكالة المخابرات المركزية الأميركية «سي آي إيه» تغلغل في تنظيم القاعدة لمدة 10 سنوات، ساعد في عملية قتل الأميركي من أصل يمني أنور العولقي الذي يعتبر أحد أبرز زعماء تنظيم القاعدة في اليمن. وقالت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية في تحقيق موسع نشرته أمس تحت عنوان «ولد في الدنمارك وعاش في يوركشير وقاد (سي آي إيه) إلى زعيم (القاعدة) في اليمن». وقتل أنور العولقي بغارة جوية أميركية في 30 سبتمبر (أيلول) 2011 في منطقة بمحافظة الجوف شرق العاصمة اليمنية».
وكشفت الصحيفة البريطانية عن بعض الجوانب من حياة «مورتن ستورم» الذي كان يعمل مصارعا في السابق وقضى عقوبة في السجن ثم اعتنق فجأة الإسلام وانتقل إلى مدينة لوتن. ووفقا لـ«الإندبندنت» كان ستورم شخصية متشددة بعد اعتناقه الإسلام بحسب من عرفوه في لوتن واتخذ لقب مراد الدنماركي، وأتقن اللغة العربية وكان يشجع الجماعات المتشددة مثل جماعة «المهاجرون»، وهي الطريقة التي أتاحت له فرصة التوغل داخل التيار الأصولي. وصار على علاقة جيدة بمتشددين ينتمون إلى تنظيم القاعدة، ولكن في الخفاء كان ستورم في حقيقة الأمر عميلا للمخابرات الأميركية (سي آي إيه) والمخابرات البريطانية والدنماركية. وقال ستورم البالغ من العمر 37 عاما بحسب وسائل الإعلام الدنماركية، إنه وطد صداقته برجل الدين المتشدد أنور العولقي الذي كانت أجهزة الاستخبارات الأميركية تسعى لقتله. وأرشد ستورم عن مكان اختباء العولقي في اليمن بعد أن أعطى جهاز نقل إلكتروني «يو إس بي» إلى أحد مساعدي العولقي وساعد هذا «سي آي إيه» على تتبع الإشارة الصادرة عن هذا الجهاز وشنت غارة جوية أسفرت عن مقتل العولقي.