توكل كرمان: اختيار إغلاق قناة الجزيرة في اليوم العالمي لحرية الصحافة صفعة في وجه الصحافة .. وبلا قيود بالتحقيق الفوري في جرائم الاحتلال تحرك سعودي وبريطاني لدعم الصومال عبر منظمة دولية أردوغان: تركيا سخرت جميع إمكانياتها لضمان محاسبة القتلة وقد رفعنا المستوى التجاري والدبلوماسي للضغط على إسرائيل إذا اجتاحت إسرائيل جنوب لبنان... ايران تتوعد تل أبيب بتحرك لم تقم به عند اجتياح غزة بعد زيارة ناجحة لمحافظة مارب .. رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعود الى العاصمة المؤقتة عدن اسعار الصرف اليوم في صنعاء وعدن الإفتاء المصرية: ''يجوز شرعًا للمسلم تهنئة غير المسلمين'' في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة''
طالب ا للتجمع اليمني للإصلاح اللجنة العليا للانتخابات بالاستقالة بعد اعترافها بإرتكاب خروقات قانونية في انتخابات ريمة والإنتخابات النيابية لعام 2003م.
وقال مصدر مسئول في الأمانة العامة للتجمع اليمني للإصلاح لـ(الصحوة نت) إن اعتراف المسئول الإعلامي للجنة العليا في برنامج حواري مع الفضائية اليمنية الأسبوع الماضي بإرتكاب اللجنة لخروقات انتخابية جسيمة منها تزوير سجل الناخبين في الدائرة 199 وسوابق تزوير في الإنتخابات النيابية لعام 2003م يحتم على اللجنة العليا للإنتخابات الإستقالة , واصفا هذه الإعترافات بأنها فضيحة علنية.
من جهة ثانية أكد عبد الله الأكوع نائب رئيس اللجنة العليا للانتخابات ارتكاب اللجنة العليا خروقا انتخابية في انتخابات الدائرة 227 بمحافظة ريمة.
واتهم اللجنة العليا للانتخابات بعدم الحياد , مطالبا إياها بتلافي أخطاء ماحدث في الدائرة (227) التي قال بأنها أظهرت خللاً كبيرا , مشيرا إلى أن هذا الخلل كان بسبب تجاهل اللجنة لمطالب منطقية وواقعية كان نتيجته تحقيق ولاء مباشر لمرشح حزب بعينه.
وأكد في مقابلة أجرتها معه صحيفة الناس الأسبوعية ارتكاب اللجنة العليا للإنتخابات خروقات قانونية في تشكيل اللجان الإنتخابية في الدائرة 227 وقال "القانون ينص على أنه لا يجوز تشكيل لجنة من حزب واحد، والتقسيمة التي جرت في انتخابات (227) عكست خللاً واضحا كون أغلب اللجان كانت من حزب واحد"
وأشار إلى انه كان له موقف من تشكيلة اللجان بعد استلام طلب من أحد الأحزاب لأول مرة بالحصول على حصته كونه مشاركاً في الانتخابات , منوها إلى انه سبق وأن تقدم بمقترحات إلى اللجنة في هذا الصدد.
وتابع قائلا "نحن لا نستطيع أن نتقبل رأيا من داخلنا متفقاً مع روح القانون، ولهذا لو روعي عند تشكيل اللجان تواجد ما يضمن الحد الأدنى من الحياد لتجنبنا ما حصل في انتخابات ريمة" .
وأكد أن استجابة اللجنة العليا للإنتخابات لتقرير المعهد الأمريكي يدخل ضمن ثقافة موجودة هي أن الصوت الخارجي مسموع، أكثر من الصوت الداخلي.
وطالب الأكوع بأن تتخذ القرارات مستقبلا على صيغة توافقية لجميع القوى أو نظام التصويت في ظل توازن سياسي كونه سيعمل على تلافي التباين الكبير في تشكيلة اللجنة "لأن أغلبية اللجنة في الوقت الحالي من حزب واحد، وأي قرارات تتخذ بالتصويت المباشر تخدم مصلحة حزب بعينه"
المصدر الصحوة نت