بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق
دعت الهيئة الوطنية للدفاع عن الحقوق والحريات (هود) إلى إقامة صلاة الجمعة القادمة في ساحة مخيم نازحي رعاش والصفة، لجمع التبرعات للمنكوبين ولتوفير الخيام والأغذية والكساء لهم حتى تنتهي محنتهم، وأوضاعهم البائسة.
وقال المحامي محمد ناجي علاو لـ"رأي نيوز" أن صلاة الجمعة سيشارك فيها علماء دين وأعضاء في مجلسي النواب والشورى وقيادات من مختلف الأحزاب السياسية وصحفيون وناشطون حقوقيون،مشيرا إلى أن صلاة الجمعة بمخيم اللاجئين تستهدف تعزيز موقف المظلومين والضغط على السلطة لتطبيق القانون في القضية وصد أي محاولة للالتفاف عليها كما يشاع.
وفي ذات السياق كشفت مصادر برلمانية عن وجود مساعي حثيثة لإلغاء اللجنة المكلفة من البرلمان بتقصي الحقائق، وأضافت المصادر إن عددا من أتباع الشيخ محمد أحمد منصور قاموا أمس بزيارة إلى مكتب العميد يحيى الراعي نائب رئيس مجلس النواب بهدف إلغاء اللجنة التي شكلت من النواب للنزول الميداني إلى رعاش والصفة بمنطقة الجعاشن للتأكد من شكوى النازحين.
وحول مشروعية إلغاء اللجنة المكلفة من مجلس النواب لتقصي الحقائق قال علاو :لا يجوز لرئيس المجلس أو من ينوب عنه إلغاء لجنة أقرها النواب، مؤكداً بأن مطالب اللاجئين تتلخص في إنزال لجنة إلى قراهم لتقصي الحقائق.
واعتبر علاو الاكتفاء بتحرير رسالة للنائب العام ووزير الداخلية لطلب التحقيق في القضية إجراء غير كاف ولا يتناسب مع حجم المأساة وبشاعتها وعدد ضحاياها، وقال أن عرقلة عمل لجنة التحقيق وحصرها في لجنة لمتابعة وزير الداخلية والنائب العام تعطيل لوظائف المجلس ومهامه في حماية حقوق وحريات المواطنين.
وأدان رئيس منظمة هود للحقوق والحريات، محاولات تسييس قضية نازحي الجعاشن وتصوير ضحاياها على أنهم معارضين وأن القضية ورائها أغراض سياسية في حين يؤكد الضحايا أنهم منتمون للحزب الحاكم.