دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
وجهت هيئة الصحافيين السعوديين دعوة لمنظمة "مراسلون بلا حدود" ، وهي منظمة دولية تعنى بحرية واستقلال الصحافة، للقيام بزيارة إلى الرياض في إعلان قاطع لرفضها المرتبة التي حققتها في عام 2006، حيث حصلت السعودية على المرتبة 161 من أصل 168 دولة شملها التقييم، لتحل بذلك في ذيل القائمة عربياً ودولياً.
جاء ذلك على لسان رئيس هيئة الصحافيين في السعودية تركي السديري رئيس تحرير صحيفة الرياض، وقال السديري" أنا أتعهد أن نعلم المنظمة بالدعوة وأن تتفضل هي وأي فريق يريد أن يرافقها." وكان ذلك في لقاء على قناة العربية لمناقشة النتائج التي حققتها الدول العربية في تقرير المنظمة وكان على الطرف الآخر السيد جان فرانسوا جوليار أحد مسؤولي منظمة "مراسلون بلا حدود" ان يدعي أن السبب الذي دفع السعودية للتقهقر إلى ذيل القائمة هو عدم السماح للمنظمة بالتواجد على الأراضي السعودية واستقاءها للمعلومات بناء على استفتاءات أرسلتها إلى عدد من الصحافيين والإعلاميين. في حين نفى السديري علمه بأي استفتاءات أو إحصائيات عملت في السعودية.
وامتداداً للجدل المرافق لنتائج هذا التقرير استغرب تركي السديري في مقاله اليومي في صحفية الرياض من مصطلح الحرية الذي ينشدونه في الإعلام وقال" هل هذه الحرية تصميم جاهز يمكن أن يستقدم من أسواق بريطانيا أو اليابان أو كندا ثم يفرض بمستوى واحد على شعوب متباينة المشاكل والظروف.. ولا يجب أن يكون رأياً نشازاً لو أنا أشرت إلى صعوبة تطبيق حرية نشر كاملة في مجتمعات تنام داخلها محرضات التخاصم" مؤكداً أن"لكل الحريات أياً كان نوعها سقف يتناسب مع حالة النمو في المجتمعات"