العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
قال رئيس الوزراء الماليزي السابق مهاتير محمد في العاصمة الباكستانية اسلام اباد امس انه يتعين على الدول الاسلامية امتلاك اسلحة نووية لردع اعدائها ولكنه قال ان الشيء المثالي هو نزع السلاح النووي عالميا.وانتقد مهاتير في كلمة له امام ندوة في اسلام اباد السياسة الخارجية الاميركية واسرائيل وقال ان الدين الاسلامي يأمر المسلمين بالدفاع عن أنفسهم.
وأردف قائلا في كلمة بعنوان"صدام الحضارات ام صدام المصالح" ان المسلمين"بحاجة لامتلاك اسلحة نووية ايضا لانه (من خلال) امتلاك مثل هذه الاسلحة فقط سيردعون اعداءهم عن مهاجمتهم."وقوبلت تصريحات مهاتير (81 عاما) الذي كان يتحدث في دولة اسلامية طورت ترسانة نووية بتصفيق حاد من الجمهور الباكستاني.
وفي اجاباته على اسئلة في وقت لاحق قال مهاتير الذي مازال صوتا محترما في العالمين الاسلامي والنامي "اذا سمحتم لاسرائيل بامتلاك اسلحة نووية فلماذا لا تسمحون للاخرين؟."ولم تؤكد اسرائيل او تنفي ابدا امتلاكها اسلحة نووية على الرغم من انه من المعتقد على نطاق واسع امتلاكها هذه الاسلحة.وقال مهاتير"على الرغم من انني اعتقد انه يجب علينا الا نكون انتقائيين في تحديد اي الدول التي يجب ان تملك والتي يجب الا تملك اعتقد ان افضل شيء يمكن ان نفعله هو ان نقول ان كل الدول يجب الا تملك اسلحة نووية ولاسيما هذه الولايات المتحدة المولعة بالقتال جدا."
وانتقد حرب العراق وقال ان عددا أقل بكثير من العراقيين كانوا سيقتلون في ظل حكم صدام حسين .وقال "هل هناك فرق بين ان تُقتل على يد ديمقراطيين وان تُقتل على يد مستبدين اذا استطعنا فقط ان نسأل هؤلاء الذين ماتوا؟ ."