مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية قصة البروفيسور اليمني الكبير الذي قرر إحراق جميع مؤلفاته وعددها 40 كتابا.. والسبب مؤلم!
لا يكمن مفتاح إطالة العمر في السلوكيات التي نتبعها فقط؛ بل أيضاً في تلك التي ينبغي علينا أن نتجنبها.ووفقاً لصحيفة «إكسبرس» البريطانية، فقد أشارت دراسة جديدة إلى أن الشخص يمكن أن يضيف 7 أعوام إلى عمره عن طريق التخلي عن 3 عادات ضارة بالصحة.
وهذه العادات هي: التدخين، وشرب الكحول، والإفراط في تناول الطعام.وللوصول إلى هذا الاستنتاج، قام الباحثون الأميركيون بإجراء دراسة طويلة الأجل على أكثر من 14 ألف مشارك تتراوح أعمارهم بين 50 و89 عاماً خلال الفترة ما بين 1998 و2012.
أُجريت مقابلات مع المشاركين كل عامين حول صحتهم وسلوكياتهم.وصنف الباحثون المشاركين في نهاية الدراسة إلى مجموعتين: مجموعة وصفوها بأنها «خالية من الإعاقة»، حيث أبلغ المنتمون إليها عن عدم وجود مشكلات أو قيود في ممارستهم أنشطة الحياة اليومية (مثل المشي وارتداء الملابس والاستحمام والنزول من السرير وتناول الطعام)، ومجموعة أخرى أبلغ المنتمون إليها عدم استطاعتهم القيام بنشاط أو أكثر من هذه الأنشطة.وقارن فريق الدراسة، التابع لجامعة ميشيغان، البيانات الخاصة بأوزان الأشخاص ومعدلات شربهم الكحول والسجائر بمستوى أدائهم الأنشطة اليومية.
ووجد الباحثون أن غير المدخنين الذين لم يكونوا بدناء عاشوا أطول بما بين 4 و5 سنوات؛ مقارنة بالمدخنين من أصحاب الأوزان الثقيلة.كما أشارت نتائج الدراسة كذلك إلى أن الأفراد الذين تجنبوا شرب الكحول جنباً إلى جنب مع تجنبهم تدخين السجائر والإفراط في تناول الطعام، عاشوا 7 سنوات أطول، وكانت هذه السنوات «خالية من أي إعاقة في ممارسة المهام والأنشطة اليومية».نُشرت الدراسة الجديدة في «مجلة الشؤون الصحية».