ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
أكدت تقديرات شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "أمان"، أنه باستطاعة إيران تطوير قنبلة نووية خلال عامين.
وأفادت صحيفة "يسرائيل هايوم" العبرية، مساء اليوم الثلاثاء، بأن التقدير السنوي للجيش الإسرائيلي للعام 2021، يظهر أن إيران بإمكانها تطوير قنبلة نووية خلال عامين، وتحديدا خلال 21 شهرا، وأنه بقدرة طهران تخصيب يورانيوم ما يكفي لصنع قنبلة في غضون أربعة أشهر فقط.
وأكدت الصحيفة العبرية أن اكتمال تصنيع قنبلة نووية إيرانية يعني أو يتطلب منشأة نووية وتجميع منشأتين صاروخية وتخصيب يورانيوم، وهو ما يعني الوصول إلى 21 شهرا تقريبا، وبأن تخصيب 40 كيلوغراما من اليورانيوم يعني تصنيع قنبلة نووية فعلية، لكن لا تكتمل دون تلك المنشآت.
وأشار تقدير الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "أمان" إلى أن السلطات الإيرانية لم تقم بعد بتخصيب اليورانيوم بالمستوى الذي يسمح لها بتطوير قنبلة نووية، ولكنها في حال اتخاذ القرار، فإنه يلزمها عامين تقريبا لإنتاج تلك القنبلة النووية.
ولفت التقرير السنوي الإسرائيلي إلى أن إيران تهدف إلى تعزيز موقفها التفاوضي من خلال خلق حالة من عدم الاستقرار في الشرق الأوسط عبر حلفائها والجماعات التي تعمل بالوكالة، سواء في العراق أو اليمن أو لبنان.
وانسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، من الاتفاق النووي الإيراني، في 2018، ونفذ حملة "ضغوط قصوى" ضد ايران الداعم الرئيسي لحركات التخريب في الدول العربية وحاز على إشادة من المؤسسة الأمنية الإسرائيلية.
وهذا الأسبوع، أكدت إدارة الرئيس جو بايدن عزمها الانضمام مرة أخرى إلى الاتفاق، ولكن بمجرد عودة طهران إلى الامتثال للشروط.