آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

امتحان جديد لاتفاق ستوكهولم

الثلاثاء 19 فبراير-شباط 2019 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس- متابعات خاصة
عدد القراءات 2190


اعتبرت صحيفة الإتحاد الإماراتية ان امتحان جديد لاتفاق ستوكهولم حول الحديدة ينتظر أن يدخل حيز التنفيذ برعاية الأمم المتحدة، لكن نتائجه تبقى مرهونة أولاً وأخيراً بمدى مصداقية الطرف المعرقل لهذا الاتفاق منذ إقراره في ديسمبر الماضي، أي «الحوثيين».
وقالت الصحيفة في كلمتها الافتتاحية اليوم إن الامتحان ليس صعباً إذا توافر صدق النوايا، وليس معقداً إذا كان الهدف تسريع اتجاهات الحل السياسي. فالمرحلة الأولى واضحة لجهة انسحاب الانقلابيين من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، وهو الأمر الذي كان يفترض أن ينتهي في السابع من يناير الماضي، لكن سياسة المراوغات والانتهاكات حالت دون تنفيذه إلى الآن. أما المرحلة الثانية التي تتطلب إعادة الانتشار الكامل، بما يشمل قوات الشرعية، فإن تنفيذها مرتبط مباشرة بنجاح المرحلة الأولى.
وإضافات إن الاتفاق الجديد ينتظر أن يكون محور جلسة مقررة لمجلس الأمن اليوم الثلاثاء للاستماع إلى تقرير المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن جريفيث، وبالتأكيد سيتم دعمه لاسيما أن الهدف الرئيس هو تسريع فتح الممرات الإنسانية لإغاثة نحو 10 ملايين يمني تتهددهم المجاعة.
واختتمت الصحيفة كلمتها الافتتاحية بالقول:
هل ينفذ «الحوثيون» الاتفاق، أم سيتعمدون مرة أخرى إغراقه في الشكليات والمتطلبات، وبالتالي إبقاء الوضع على ما هو عليه، وزيادة معاناة اليمنيين؟ سؤال برسم المعرقلين، فوحدهم يملكون الإجابة.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن