صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
نفت إيران، اليوم الأحد، أن تكون قد تقدمت بطلب للمشاركة في مشاورات السلام بين أطراف الصراع اليمنية والجارية حالياً في السويد منذ الخميس الماضي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، بهرام قاسمي، في إفادة صحفية له اليوم، إن بلاده لم تتقدم بطلب للمشاركة في المفاوضات اليمنية – اليمنية، المنعقدة في السويد حالياً.
وأوضح المسؤول الإيراني قائلاً: "مفاوضات السويد هي بين الأطراف اليمنية فقط، ونحن أكدنا منذ بداية الأزمة اليمنية على ضرورة إجراء المباحثات بعيدا عن التدخل الخارجي"، مشيراً إلى أن بلاده تأمل في أن تتخذ الأطراف اليمنية "مواقف مستقلة وسلمية من أجل إنهاء آلام ومعاناة الشعب اليمني" حد تعبيره.
وتابع: "شددنا على دعمنا الشفاف والكامل لمهمة الأمم المتحدة المتمثلة في مسار الحل السياسي المناسب للأزمة اليمنية، وذلك بعكس الموقف الأمريكي المنحاز وغير المتوازن".
وتحتضن السويد حالياً مشاورات للسلام بدأت الخميس الماضي بين أطراف الصراع في اليمن برعاية الأمم المتحدة، وذلك للبحث في إيجاد سبل لوضع حد للحرب الدائرة في البلاد منذ أكثر من ثلاث سنوات و8 أشهر بين الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً مدعومة بتحالف عسكري عربي تقوده السعودية، وجماعة الحوثيين المدعومة من إيران.
وكانت مصادر أمريكية، قالت في وقت سابق، إن إيران فشلت في إرسال أحد كبار مستشاري وزارة الخارجية الإيرانية إلى السويد، من أجل المشاركة في المفاوضات بين الأطراف اليمنية التي ترعاها الأمم المتحدة.