إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية
كشف الخبير الاقتصادي مصطفى نصر رئيس مركز الدراسات والاعلام الاقتصادي عن أسباب تحسن الريال اليمني أمام العملات الأجنبية.
وقال "نصر" إنه من الطبيعي أن يستمر هذا التحسن في سعر الريال اليمني مقابل الدولار والعملات الصعبة طالما وأن البنك المركزي مستمر في تمويل استيراد السلع الأساسية وتغطية احتياجات التجار من الدولار .
وأضاف أن من أسباب التحسن سحب الريال من السوق من خلال بيع السندات والصكوك حيث تم بيع شراء مائة مليار ريال خلال الفترة الماضية ويتعزم البنك شراء كمية أخرى من الريال مقابل فائدة مرتفعة.
وذكر أن التوقف عن طباعة مزيد من العملة المحلية وطرح كميات كبيرة من النقود المحلية في السوق ساعد في تحسن سعر صرف الريال.
وأشار إلى أن ضبط العملة المحلية المسلمة لبعض الجهات الحكومية بالريال اليمني كمرتبات وغيره، مثلت احد أدوات المضاربة بالعملة في السوق.
وأكد أن كل تلك العوامل ساهمت في تحسن الريال بالإضافة الى العامل السياسي المتمثل في التوجه الذي يبدو جادا لدعم الحكومة الحالية من قبل الإمارات والسعودية.
وتوقع أن هذا التحسن سيبقى مؤقتا وغير قابل للديمومة ما لم يتم إيجاد مصادر مستدامة لتمويل احتياجات البلد من العملة الصعبة.
وحول تساؤلات إلى أين سيتوقف سعر الصرف، قال نصر إنه من الصعب التكهن بذلك لان ذلك محكوم بالسياسات والقرارات التي تطرقنا لها قبل قليل والثمن الذي ستدفعه الحكومة مقابل ذلك الاستقرار، والقضية يحكمها العرض والطلب.
هذا ووصل سعر الصرف مساء الأربعاء، إلى 400 وبضعة عشر ريال للدولار الأمريكي الواحد، فيما وصل إلى أقل من 120 ريالاً للريال السعودي.