أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟
تقول دراسة أعدها المكتب الأميركي للأبحاث الاقتصادية إن امتلاك الشخص أحد إصدارات هواتف "آيفون" هو مؤشر قوي على أن صاحبه من الأغنياء أو ذو دخل كبير!
ورأت الدراسة أن 69.1 بالمئة من الأشخاص الذين يملكون جهاز "آيفون" يُتوقع أنهم من ذوي دخل مرتفع. ووفقاً لمؤلفي الدراسة فقد تم التوصل إلى هذه النتائج من خلال النظر في عدة عوامل مختلفة.
ونقلت صحيفة "إندبندنت" البريطانية عن مؤلفي الدراسة قولهم: "قسنا المسافة الثقافية بين مجموعتين استناداً إلى استهلاكها لوسائل الإعلام والسلوك كمستهلك واستخدام الوقت والمواقف الاجتماعية".
وتابعا القول "إن معرفة ما إذا كان شخص ما يمتلك جهاز "آيفون" في عام 2016 يسمح لنا بالتخمين بشكل صحيح ما إذا كان الشخص في الشريحة الربحية أو الربحية الأدنى في 69 في المئة من الوقت".
لكن هذه الدراسة اصطدمت ببعض التحذيرات، إذ لا يوجد تعريف لنسخة "آيفون" التي تنطبق عليها هذه الدراسة، وقد يكون المستجوب يملك "آيفون X" غالي السعر، كما قد يمتلك هاتفاً قديماً تنتهي بطاريته بسرعة قياسية.
وقد يكون الجزء الأكثر إثارة للاهتمام في الدراسة هو ذلك الربط بين علامة "آبل" والوضع الاجتماعي.
ماريان برتراند وأمير كامينيكا اللذان أجريا الدراسة أكدا أن لكل فترة من الزمن صفات مشتركة للأغنياء، وأنه "حالياً، يشير امتلاك آيفون على وجه التحديد إلى علامة من علامات الغنى بنسبة 69.1%"
وأظهرت دراستهما ذلك التغيير في النظر إلى علامات الثراء. مشيرين كأمثلة على ذلك أنه في عام 2004 كان شراء سيارة جديدة أو امتلاك جهاز كمبيوتر خاص من أكبر علامات الثراء، وفي عام 1992 كان من علامات الثراء شراء غسالة أطباق أو جهاز رد آلي!
ماذا تقول "آبل"؟
بالتوازي بحثنا عن انطباعات الشركة حول هذه المقارنة، فوجدنا تصريحاً تناقلته وسائل إعلام العام الفائت يؤكد فيه رئيس "آبل" تيم كوك أن هواتف "آبل" صنعت من أجل الجميع، وليست فقط حكراً على الأغنياء أو ذوي الدخل العالي.
وفي مقابلته مع صحيفة "فورتشن"، أشار "كوك" إلى أن هناك مليار جهاز لآبل تعمل في الأسواق، رافضاً المزاعم بأن هواتف "آيفون" وكمبيوترات "آيباد" اللوحية صُنعت للأغنياء فقط!