الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
روت الكاتبة التركية، خديجة جنكيز، في أول ظهور إعلامي لها، كيف تعرفت على الصحفي السعودي جمال خاشقجي، والذي قتل في الثاني من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، بعد دخوله قنصلية بلاده في إسطنبول.
وعزت خديجة جنكيز،في بداية حديثها في لقاء تلفزيوني مع قناة “A haber”، عائلته وجميع أصدقائه بمقتل خاشقجي.
وقالت خطيبة خاشقجي، إنها كانت على اتصال وثيق مع المجموعات العربية المثقفة، ومنظمات المجتمع المدني، التي ظهرت بعد الربيع العربي، لكونها تتقن اللغة العربية.
وأشارت خطيبة خشقجي، إلى أنها عندما التقت خاشقجي لأول مرة قبل عام ونصف، أفصحت له أنها كانت تتابع كتاباته بإستمرار.
وأضافت أنها وجدت أن بينها وبين خاشقجي نقاط مشتركة، وقد تطور الحديث بينهما، وطلبت منه أن يتم نشر مقالاته في تركيا، لانه غير معروف فيها، على الرغم من انه صحفي معروف في أوروبا والولايات المتحدة والوسط العربي.
ونوهت إلى أن العلاقة بينهما تطورت إلى علاقة عاطفية، وقد كان يشعر بالعزلة والوحدة، وكنا نتحدث بشكل دائم.
وأوضحت، أن الصحفي جمال خاشقجي، أكد لها أن زواجه السابق قد انتهى لأسباب سياسية، حيث كان يقول إنه يرغب بالزواج مجددا.
وأضافت، أنه كان مريضا، ونقلته إلى المستشفى عدة مرات، وكانت تفكر دائما بمن من الممكن أن تتواصل معه في حال حدوث له أي شيء؟، مشيرة إلى أنه كان يقول لها إن حدث له أمر ما فلتتصل في ياسين أقطاي المستشار الإعلامي لرئيس الجمهورية التركية.
وأضافت، إلى أن خطيبها لم يكن متوقعا أن تقوم السلطات السعودية بإستجوابه أو اعتقاله في تركيا.
وبينت أن الصحفي جمال، أبلغها عدما ذهب للقنصلية أنه متخوف من حدوث أمور له عند ذهابه للقنصلية.
وأوضحت أنها عندما كانت تنتظره في الخارج، وانتابها القلق لتأخره، سألت موظف تركي يعمل في القنصلية، وأبلغها أنه لا يوجد أحد في الداخل.
وتابعت، أنها اتصلت بالقنصلية، فقالوا لها أكدوا لها أنه لا يوجد أحد وأن خطيبها قد غادر مبكرا.
وأشارت إلى أنها على الفور اتصلت في ياسين أقطاي، وتوران كشلاكجي، ثم ذهبت إلى مركز الشرطة للإبلاغ عن اختفائه وقدمت شكوى.