اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟ توجيهات رئاسية برفع الجاهزية في حضرموت والمهرة
أعلنت شركة "طيران أديل" السعودية حاجتها لتوظيف سعوديات للعمل كمضيفات على متن طائراتها، وذلك لأول مرة في ظل "الانفتاح" الذي تشهده المملكة.
ونقلت صحيفة "سبق" الإلكترونية المحلية عن صفحة التوظيف الخاصة بالشركة قولها إنها تحتاج إلى 20 موظفة و15 موظفاً للعمل في خدمة الزبائن خلال الرحلات الجوية.
واشترطت الشركة أن يكون عمر الراغبات في العمل بين 23 و30 عاماً، وأن يكنّ حاصلات على درجة الدبلوم كحدٍّ أدنى.
يُذكر أن "طيران أديل" اقتصادي سعودي مملوك للمؤسّسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية، انطلق في
وسبق أن طالب عدد من المراقبين عام 2015، بتدريب عدد من السعوديات المتعلّمات والراغبات في العمل بمهنة "مضيف جوي"، لكن الخطوة قُوبلت بالرفض والاحتجاج.
وآنذاك نفت الخطوط الجوية السعودية، على لسان مديرها العام المهندس صالح الجاسر، وجود نية أو دراسة لديها بهذا الشأن، مشدداً على "أن الأمر ليس مطروحاً حتى للنقاش".
ويُعتبر عمل المرأة في السعودية من القضايا الخلافية بين تيار محافظ يرفض خروجها للعمل العام، وتيار آخر يرى ضرورة دمج المرأة في سوق العمل.
والتغير في الموقف بهذا الشأن يأتي في ظل ما تعيشه المملكة من "انفتاح" بدأ عقب تولي محمد بن سلمان ولاية عهد السعودية، في يوليو 2017.
ومهّد بن سلمان الطريق أمام العديد من "التغييرات" على الصعيد الاجتماعي؛ بافتتاح دور السينما، والسماح بحفلات الموسيقى، وتقليص نفوذ هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
والحدث الأبرز في ظل هذه التغيّرات كان السماح للمرأة السعودية بقيادة السيارة، بعد أكثر من 30 عاماً من المنع، وهو ما أثار جدلاً في الشارع السعودي المُحافظ.