صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أكدت أول سعودية حاصلة على رخصة طيران الشابة ياسمين الميمني، البالغة من العمر 28 عاما، والحاصلة على رخصة طيار خاص من الأردن، وأكملت تدريباتها في أميركا بـ300 ساعة تدريب، وحصلت على رخصة “طيار تجاري”، أنها ستقود الطائرة في السعودية قريباً.
وقالت الميمني في مقابلة خاصة مع موقع “العربية نت” الالكتروني، إنها “حصلت على استبدال رخصتها الأميركية بسعودية منذ 2013، ولكنها لم تجد أي شركة طيران سعودية أو خليجية قبلت بتوظيفها، ولم تتح لها وظائف بهذا القطاع رغم صدور رخص ممارسة للقيادة من هيئة الطيران المدني بالسعودية”.
وأضافت أن “شركات طيران خليجية عرضت عليّ العمل، إلا أني رفضت، وفضلت أن أنتظر المبادرة من شركات سعودية، وذلك مع تزايد إقبال السعوديات على هذا المجال”.
وأشارت “لدي رخصة حكومية، وكل المتطلبات للتوظيف حصلت عليها، ومع ذلك لم أعطَ الفرصة للعمل، وقد طرقت كل الجهات والشركات، ولكن مازال الرفض مستمرا، رغم أن هناك معاهد للتدريب على الطيران موجودة وهناك معاهد في جدة والدمام، فما الفائدة منها إذا لم توجد وظائف”.
وبينت “حصلتُ على رخصة ppl عام 2010 من الأردن، وتقدمتُ للهيئة كي أحصل على تحويل رخصتي لرخصة سعودية، ولكن للأسف لم أحصل على الموافقة، لعدم وجود رخص من هذا النوع، فتركت ملفي لديهم وسافرت إلى أميركا لإكمال الحصول على بقية الرخص وهي رخصة الطيران التجاري الآلي cpl، والتي تتيح لحاملها العمل بأي خطوط للطيران، وعندما عدت في عام 2013م، وكانت الموافقة قد صدرت فتم استبدال الرخصة الأميركية للسعودية”.