آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

رئيس جنوب السودان يعفو عن زعيم الحركة الشعبية في المعارضة "ريك مشار"

الخميس 09 أغسطس-آب 2018 الساعة 12 مساءً / مأرب برس-وكالات
عدد القراءات 2297

أصدر رئيس جنوب السودان، سلفا كير ميردت، عفواً عن زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان-في المعارضة ريك مشار وآخرين بعد توقيع اتفاق السلام النهائي في الخرطوم مطلع هذا الأسبوع.

وذكر التلفزيون في وقت متأخر أمس الأربعاء "(صدر) الأمر الجمهوري رقم 14 لعام 2018 بمنح عفو عام عن زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان-في المعارضة... ريك مشار تيني وآخرين من الجماعات المستبعدة التي شنت الحرب ضد حكومة جمهورية جنوب السودان من عام 2013 وحتى الآن".

ووقع رئيس جنوب السودان ورئيس أكبر جماعة متمردة في بلاده، اتفاقاً نهائياً لوقف إطلاق النار وتقاسم السلطة، الأحد الماضي، وأشادا بحقبة جديدة من السلام طال انتظارها في أحدث دولة في العالم.

ودعا كير الجميع بصفته زعيم جنوب السودان إلى أن يكون هذا الاتفاق نهاية للحرب والصراع في بلاده.

أما ريك مشار، نائب كير السابق وزعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان فقال إن توقيع الاتفاق هو بمثابة احتفال ليس في جنوب السودان فحسب وإنما في العالم أجمع.

وانفصل جنوب السودان عن السودان عام 2011، إلا أن الحرب الأهلية اندلعت بعد ذلك بعامين بين الحكومة التي يقودها كير وحركة متمردة يتزعمها مشار.

وأودى الصراع الذي غذته نزاعات شخصية وعرقية بحياة عشرات الآلاف، وأدى لتشريد ما يقدر بربع سكان جنوب السودان البالغ عددهم 12 مليوناً، ودمر اقتصاده المعتمد بشدة على إنتاج النفط.

وساعد السودان والهيئة الحكومية للتنمية لدول شرق إفريقيا "إيجاد" في التوصل للاتفاق.