قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
قال وزير المالية الفرنسي برونو لومير لصحيفة لوفيغارو المحلية إن الولايات المتحدة رفضت طلبًا فرنسيًا بمنح إعفاءات لشركاتها العاملة في إيران طلبته باريس بعد أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقوبات على طهران.
وكانت باريس اختارت قطاعات رئيسية تتوقع أن تعفي الشركات الفرنسية العاملة بها من العقوبات أو أن يتم تمديد فترات إنهاء نشاطها، بما في ذلك قطاعات الطاقة والبنوك والأدوية والسيارات.
وعبر مسؤولون فرنسيون عن أمل محدود في الحصول على هذه الإعفاءات، والتي تمثل أهمية لشركة “توتال” الكبيرة للنفط والغاز لكي تواصل مشروع غاز بمليارات الدولارات في إيران ولمجموعة “بيجو ستروين” لصناعة السيارات لكي تستمر في مشروع مشترك.
وقالت شركة “سكور” الفرنسية المتخصصة في إعادة التأمين اليوم إنها لن تسعى لإبرام عقود جديدة أو تجديد أنشطة قائمة في إيران بسبب العقوبات الأمريكية.
وتعمل معظم شركات التأمين الدولية في إيران مع قطاعي الشحن والطاقة في البلاد.
وقال لومير لصحيفة “لوفيغارو” في مقابلة نشرت اليوم الجمعة: “تلقينا للتو رد وزير الخزانة ستيفن منوتشين وجاء سلبيًا” مضيفًا أن أوروبا “بحاجة إلى التصرف سريعًا وحماية سيادتها الاقتصادية”.
وتابع لومير، “يجب على أوروبا أن توفر لنفسها الأدوات التي تحتاجها للدفاع عن نفسها في مواجهة العقوبات العابرة للحدود”.
وأعلنت واشنطن في مايو/ آيار فرض عقوبات اقتصادية جديدة على طهران بعد انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق متعدد الأطراف أُبرم في عام 2015، ووافقت إيران بموجبه على فرض قيود على أنشطتها النووية مقابل رفع العقوبات عنها.