دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
عثر صبي في الثالثة عشرة من العمر وعالم آثار هاو في جزيرة روغن الألمانية على كنز «فريد» ربما كان عائدا للملك هارالد الذي أدخل الديانة المسيحية إلى الدنمارك.
ويتألف هذا الكنز من مئات القطع واللآلئ ومن ميولنير (مطرقة الإله ثور) والحلي والخواتم المكسورة، حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) أمس الاثنين نقلا عن عالم الآثار الهاوي رينيه شون ومكتب علم الآثار الإقليمي.
واكتشف شون والتلميذ لوكا مالاشنيتسشنكو قطعة في كانون الثاني/يناير بالاستعانة بجهاز لكشف المعادن في حقل قرب منطقة شابرودة في جزيرة روغن في بحر البلطيق. وعمدت السلطات المحلية إلى نبش الكنز يومي 14 و15 نيسان/ابريل.
ويبدو أن حوالي مئة قطعة تعود إلى عصر مملكة هارالد الأول (910 – 987) وهو ملك توحيدي رفض معتقدات الفايكينغز وبدأ نشر الديانة المسيحية في الدنمارك.
كذلك عُثر على قطع أقدم مصدرها مناطق أبعد خصوصا عملة معدنية من عصر الدولة الأموية تعود للعام 714.
وتعود القطع الأحدث إلى ثمانينيات القرن العاشر ما يدفع للاعتقاد بأن هذا الكنز أخفي على يد المقربين من هارالد الأول الذي عمد بعد خسارته المعركة ضد إبنه سنة 986 للفرار إلى منطقة بوميرانيا التاريخية على سواحل البلطيق حيث توفي بعد عام وفق ما تبيّنه الأعمال الأدبية العائدة للقرن العاشر، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وقال رئيس علماء الآثار في منطقة ميكلمبورغ – بوميرانيا الشرقية ديتليف يانتسن: «كنز شابرودة اكتشاف فريد من نوعه».
وكانت حلي عائدة للفترة عينها اكتشفت في مكان قريب على جزيرة هيدنسي في نهاية القرن التاسع عشر. ويعتبر المؤرخون في المنطقة أيضا أن هذه القطع الثمينة قد تكون أخفيت خلال فرار الملك.