أول دولة أوربية تعلن خوفها الحقيقي من الحرب العالمية الثالثة وتكشف عن خطوة واحدة لتفجير الوضع إسرائيل توقف عمل قناة الجزيرة والعمري يتوعد برد قانوني السعودية تكشف حجم العجز في ميزانيتها خلال الربع الأول هذا العام القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات
تمكن مجموعة من العلماء والأطباء في الولايات المتحدة وألمانيا من التوصل الى أول دليل علمي على أن الإنسان لا ينتهي بمجرد الموت، وإنما توجد حياة أخرى بعد الموت، وهو ما يؤكد الاعتقاد السائد لدى كثير من الأديان، بما في ذلك الاسلام، بأن الإنسان لا ينتهي بموته وإنما ثمة حياة أخرى يذهب إليها.
وبحسب المعلومات التي نشرها موقع "فيستا نيوز" الروسي واطلعت عليها "عربي21ّ" فقد اكتشف الباحثون أن "نبضاً كهربائياً قوياً ينبعث من دماغ الشخص الميت بعد وفاته"، وهو ما استنتجوا منه بطبيعة الحال وجود نشاط من نوع آخر للدماغ في أعقاب الوفاة الكاملة للشخص.
واشترك باحثون من الولايات المتحدة وألمانيا في هذا المشروع، حيث حصلوا على إمكانية متابعة نشاط أدمغة بعض الناس في لحظة الوفاة، وتابعوا 9 مرضى ميؤوس من حالتهم الصحية كان يتوقع موتهم في أي لحظة.
واعتبر العلماء أن ما اكتشفوه يمثل "أدلة غير مباشرة على احتمال استمرار الحياة بعد موت جسم الإنسان".
ووفقا للباحثين، وبعد وفاة الشخص، تصبح هذه الإشارات التي أطلقوا عليها اسم "انتشار الاكتئاب" مكثفة وأقوى مما في الحياة، واستنادا إلى هذا أعلن العلماء أن نظرية وجود الحياة بعد الموت ليست من دون أساس.
وكان علماء وأطباء في كندا قد تمكنوا في آذار/ مارس من العام الماضي 2017 من التقاط أول دليل علمي ملموس على وجود حياة ثانية للإنسان بعد الموت، حيث نجحوا لأول مرة في رصد موجات لم يفهموها في دماغ أحد المتوفين بعد أن توقف قلبه بشكل كامل عن العمل ودخل في حالة موت كاملة.
وأشار العلماء حينها إلى أن الموجات التي تمت قراءتها في دماغ الميت تشبه إلى حد كبير الموجات التي تنبعث من دماغ الإنسان وهو نائم، وهو ما دفعهم إلى الاستنتاج بأن الشخص المتوفى قد يكون فقد التواصل مع من حوله لكنه دخل في حياة جديدة مختلفة تماما.