آخر الاخبار

النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم الصحة السعودية تكشف عن آخر مستجدات واقعة التسمم في الرياض رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة

تحسن معدلات الاقتصاد الصيني وتراجع الأمريكي

الجمعة 13 أكتوبر-تشرين الأول 2017 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 9845


أكد موريس أوبستفيلد كبير الاقتصاديين في صندوق النقد الدولي أن أداء الاقتصاد الصيني شهد تحسنا أفضل مما كان متوقعا، على خلفية التسهيل الائتماني والاستثمارات العامة الوفيرة والسياسات التوسعية.
وقال أوبستفيلد، في المؤتمر الصحفي بالعاصمة الأمريكية واشنطن ، إن الصندوق خفض من توقعاته بشأن نمو اقتصاد الولايات المتحدة بشكل طفيف، لتعكس بذلك ضعف نتائج الربع الأول من العام الجاري.
لافتا في الوقت ذاته إلى انخفاض أهمية سياسة التحفيز المالي في الوقت الحالي مقارنة بما كان متوقعا في أبريل الماضي.
وأشار إلى أن منطقة اليورو سجلت أهم التطورات في توقعات الصندوق بشأن آفاق النمو العالمي، حيث شهدت تسارعا قويا مع تحسن الثقة وعودة العرض الائتماني إلى وضعه الطبيعي.
وبالرغم من قوة أكبر شريك تجاري لها، وصف التقرير الاقتصاد البريطاني بأنه "استثناء" لتحسن توقعاته في عام 2017، في ظل معاناة آفاق الاقتصاد البريطاني من عدم اليقين بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، مما يحد من الإنفاق ويضعف وتيرة الدخل.
ونوه أوبستفيلد إلى أنه بالرغم من التعافي الواسع في الاقتصاد العالمي، إلا أن الصندوق يرى أن ثمار النمو لا يشعر بها الكثيرون، خاصة في بعض الاقتصادات الناشئة الأصغر حجما، ولا سيما بالنسبة لمصدري النفط والدول التي تعاني من الجفاف أو عدم الاستقرار السياسي.
وأضاف "استمرت أوجه عدم التوازن في التجارة العالمية في التقليل من حدة الفائض التجاري الصيني .
وارتفعت نسبة الواردات في أكبر اقتصاد في العالم، في الوقت الذي تتراجع فيه بعض الفوائض الأوروبية مع زيادة الإنفاق المحلي".