جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني
أكّد مصدر مقرب من الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أنّ "التقسيم المقترح لحصص الأحزاب يتضمّن تسع وزارات لحزب المؤتمر الشعبي العام وحلفائه، ومثلها لأحزاب اللقاء المشترك، إضافة إلى ستّ حقائب للحوثيين، ومثلها للحراك الجنوبي، على أن تكون الوزارات الأربع السياديّة من نصيب هادي".
ووفقاً لهذا المقترح، لن يكون لفئتي الشباب والمرأة حصّة منفصلة، بل سيتمّ إلزام كلّ مكوّن من المكوّنات المشاركة في الحكومة، بالتقدّم بمرشحين من الشباب والمرأة لمناصب ضمن حصصهم، على ان يبقى عدد الوزارات كما كان في حكومة الوفاق، أي 34 وزارة.
ونقل موقع العربي الجديد عن أحد مستشاري الرئيس اليمني، تعليقاً على التوزيع المقترح لتشكيل الحكومة، رافضاً الكشف عن اسمه، إنّه "لا يزال مجرد اقتراح، لكنّ الوزارات السياديّة الأربع (الدفاع، والداخلية، والخارجية والمالية) محسومة لهادي، في وقت تداولت وسائل اعلام أنباء عن طلب الحوثيين ثلاث وزارات سياديّة، وهو ما لم تؤكده الجماعة حتى الآن.
وقال المستشار الرئاسي إنّه في حال اعتماد هذا التقسيم أو غيره، فإن التحدّي الجديد يتمثّل في توزيع الوزارات على النسب، بحيث يتم تقسيم وزارات الحكومة إلى إيراديّة وإداريّة وخدميّة ووزراء دولة، ثم يتم توزيعها وفق نسب المكونات، بما يضمن عدم تكدّس الوزارات الخدمية لدى طرف واحد والإيرادية لدى الطرف الآخر.
يشار إلى أن الوزارات في حكومة الوفاق السابقة كانت موزّعة مناصفة بين حزب المؤتمر وأحزاب المشترك بواقع 17 وزارة لكل فريق، قبل أن يضاف إليهما مكونا الحراك والحوثيين، وفقاً لاتفاق "السلم والشراكة".