آخر الاخبار

اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا بعد أقل من 48 ساعه من تهديدات ايرانية وحوثية للملكة .. السعودية تكشف عن تحركات عسكرية أمريكية بدأت من الظهران لمواجهة تهديدات أسلحة التدمير الشامل تركيا تعلن دخولها الحرب العقابية ضد إسرائيل .. وتوجه بتحركات ضاربة لتل أبيب الحوثيون يدشنون المرحلة الرابعة لإفشال السلام في اليمن عبر عمليات البحر الأبيض المتوسط تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني

"ويكيليكس": "غوغل" سلمت بيانات مستخدميها لأجهزة مخابرات

الجمعة 19 سبتمبر-أيلول 2014 الساعة 11 مساءً / مارب برس - متابعات
عدد القراءات 1910

اتهم مؤسس موقع "ويكيليكس"، للوثائق السرية المسربة "جوليان أسانج"، موقع "غوغل"، بمنح بيانات مستخدميه لأجهزة مخابرات.

 

وقال أسانخ، الذي يقيم منذ عامين في سفارة الأكوادور في العاصمة البريطانية لندن، في لقائين صحفيين مع هيئة الإذاعة البريطانية، وقناة "سكاي نيوز"، إن موقع غوغل يقوم بجمع بيانات مستخدميه، وتخزينها، وتصنيفها، ومن ثم بيعها إلى المعلنين، وإلى جهات أخرى، كما يتيح لأجهزة المخابرات، ومن بينها المخابرات الأميركية الاطلاع عليها.

 

وتحدث "أسانغ"، خلال اللقائين الصحفيين، عن الصعوبات، التي تواجهه خلال إقامته في سفارة الإكوادور، قائلا: من المتوقع أن تستغرق عملية تبرئتي من التهم الموجهة إلي ما بين (5 - 6) سنوات".

 

وكان "أسانج"، قد لجأ إلى سفارة الإكوادور في العاصمة البريطانية لندن في (19) حزيران/يونيو (2012)، بعد أن استنفذ كل السبل القانونية، أمام القضاء البريطاني لتحاشي تسفيره إلى السويد، خشية تسليمه إلى الولايات المتحدة، التي تسعى لمقاضاته بتهمة نشر وثائق حكومية سرية، فيما قبلت الأكوادور لجوء "أسانج" السياسي، بعد أن تسبب في حالة كبيرة من الجدل السياسي في العالم بتسريبه وثائق، ومراسلات لوزارة الخارجية الأميركية عبر الإنترنت.

إرم