حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته
وجهت هيئة الصحافيين السعوديين دعوة لمنظمة "مراسلون بلا حدود" ، وهي منظمة دولية تعنى بحرية واستقلال الصحافة، للقيام بزيارة إلى الرياض في إعلان قاطع لرفضها المرتبة التي حققتها في عام 2006، حيث حصلت السعودية على المرتبة 161 من أصل 168 دولة شملها التقييم، لتحل بذلك في ذيل القائمة عربياً ودولياً.
جاء ذلك على لسان رئيس هيئة الصحافيين في السعودية تركي السديري رئيس تحرير صحيفة الرياض، وقال السديري" أنا أتعهد أن نعلم المنظمة بالدعوة وأن تتفضل هي وأي فريق يريد أن يرافقها." وكان ذلك في لقاء على قناة العربية لمناقشة النتائج التي حققتها الدول العربية في تقرير المنظمة وكان على الطرف الآخر السيد جان فرانسوا جوليار أحد مسؤولي منظمة "مراسلون بلا حدود" ان يدعي أن السبب الذي دفع السعودية للتقهقر إلى ذيل القائمة هو عدم السماح للمنظمة بالتواجد على الأراضي السعودية واستقاءها للمعلومات بناء على استفتاءات أرسلتها إلى عدد من الصحافيين والإعلاميين. في حين نفى السديري علمه بأي استفتاءات أو إحصائيات عملت في السعودية.
وامتداداً للجدل المرافق لنتائج هذا التقرير استغرب تركي السديري في مقاله اليومي في صحفية الرياض من مصطلح الحرية الذي ينشدونه في الإعلام وقال" هل هذه الحرية تصميم جاهز يمكن أن يستقدم من أسواق بريطانيا أو اليابان أو كندا ثم يفرض بمستوى واحد على شعوب متباينة المشاكل والظروف.. ولا يجب أن يكون رأياً نشازاً لو أنا أشرت إلى صعوبة تطبيق حرية نشر كاملة في مجتمعات تنام داخلها محرضات التخاصم" مؤكداً أن"لكل الحريات أياً كان نوعها سقف يتناسب مع حالة النمو في المجتمعات"