بريطانيا تواجه الحوثيين بإمكانيات جديدة قادرة على ضربهم في البر سفيرة فرنسا تتحدث عن الطريق الذي اختاره الحوثيين وتوجه دعوة على وقع احتجاجات غاضبة.. الرئيس العليمي يغادر عدن ويعد المواطنين بـ ''حل عاجل'' بعد الجامعات الأمريكية اشتعال اعتصامات ومظاهرات واسعة في جامعات أوروبا تضامنا مع غزة تجديد المعارك في شمال غزة ومواجهات برية شرسة في حرب شوارع من مسافة صفر كتائب القسام تعلن عن دك مقر قيادة الجيش الإسرائيلي في نتساريم فوربس تكشف عن قائمة أغنى العائلات في العالم العربي غوغل تطلق تحديثات أمنية طارئة لحماية متصفح Chrome.. تفاصيل شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر
اختتمت منظمة سول ،الخميس 8/3/2012، فعاليات ورشة العمل التدريبية الخاصة بتطوير مهارات الشباب الحياتية وذلك بمشاركة 35 متدرباُ ومتدربة يمثلون خمس مدراس للبنين والبنات في العاصمة صنعاء.
وقالت منسقة المشروع أروى العواضي أن المشاركين من الطلبة يمثلون خمس مدارس بصنعاء، وقد تدربوا على مدى خمسة أيام، على المهارات الأساسية لمعرفة الذات، ومعرفة القدرات الشخصية وتطوير فنون الحوار وأساليب التثقيف من خلال الاحتكاك بالآخرين، فضلاً عن التنظيم و التخطيط، و تصميم وإدارة المشاريع المجتمعية.
وبينت العواضي أن المتدربين قدموا عدد من المقترحات لسبعة مشاريع مجتمعية وذلك من خلال تقسيم المشاركين إلى مجموعات لكل مدرسة وكل مجموعة تعمل على إعداد خطة كاملة مشروع يتم مناقشته وتطويرها ليتم تنفيذه في مراحل لاحقة من تنفيذ مشروع (صوت شباب اليمن).
وناقش المشاركون مع المدربة شيماء الراعي في ختام الورشة مشاريعهم المقترحة وذلك بحضور ممثل عن السفارة الأمريكية وممثلون عن مؤسسة إنسان لرعاية الأيتام وعن منظمة سول للتنمية وبعض المهتمين.
وتأتي الورشة التي نفذتها سول بالتعاون مع مؤسسة إنسان لرعاية الأيتام وبإشراف وزارة التربية والتعليم وتمويل السفارة الأمريكية، ضمن أنشطة مشروع (صوت شباب اليمن) الذي تنفذه منظمة سول للتنمية إلى جانب صنعاء، في أربع محافظات يمنية (أب، حضرموت، حجه، الحديدة).
يشار أن هذا المشروع يأتي في ظل اهتمام منظمات المجتمع المدني بدورها في بناء روح المسئولية المجتمعية والعلمية لدى أطفال وشباب اليمن إضافة إلى تطوير القيادات الشابة وتفعيل مبدأ مشاركة الطلاب ونقلهم من مجرد مستمعين في المدرسة إلى مشاركين فاعلين في المجتمع.