بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور «صورة» شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا
العمليات الأخيرة للقاعدة ليست كسابقاتها، من حيث عدد الضحايا، ونوعية الأهداف، فقد أودت عملية نفذها التنظيم في أبين بحياة أكثر من 150 جنديا، وأسر 73 آخرين، كما أن التنظيم بدأ يستهدف أهدافا نوعية، كالقصر الجمهوري في المكلا، وقاعدة الديلمي بصنعاء.
هذه التطورات تثير تساؤلات عدة، حول قدرة التنظيم على تحقيق هذه النتائج دون تورط قيادات عسكرية عليا في الدولة، في تقديم تسهيلات لتنفيذ عملياته الأخيرة، بالإضافة جدوى الحرب المعلنة على القاعدة في اليمن، إذا كان التنظيم يزداد قوة وضراوة يوما بعد آخر.
هل هناك أطراف ترى في الحرب على الإرهاب وسيلة لتحقيق مكاسب مادية وسياسية معنية، وبالتالي تعمل على إجهاض أي حسم لهذه الحرب التي تقودها الولايات المتحدة الأميركية؟
هل أصبح من الضرورة أن تراجع الحكومة اليمنية سياستها المعلنة ضد القاعدة، وأن تبدأ بالبحث عن سبل جديدة لمكافحة الإرهاب، من خلال فتح قنوات للحوار مع القاعدة؟
ما مدى صحة ما يقال عن وجود قوى في المؤسسة العسكرية تريد أن توجه رسالة عبر تنظيم القاعدة، للحيلولة دون إعادة هيكلة الجيش؟
ما هي حقيقة القوة التي يمتلكها التنظيم؟
جميع هذه التساؤلات محاور للنقاش في «مأرب برس» عبر نافذة الحوار التفاعلي «ساحة حوار»..