ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة» قرار رئاسي.. لتجنيد السجناء في صفوف الجيش .. كييف في ورطة رئيس الوزراء يناقش في لندن مع مسؤولي المنظمات الدولية فتح مكاتبها بعدن وتحويل المساعدات عبر البنك المركزي شاهد بالصور هذا ماحدث ليل امس بمحافظة مأرب.. مصدر الإنفجار العنيف الذي سمع ورواية مختلفة للحوثيين خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة''
تزامناً مع إعلان روسيا والمملكة العربية السعودية أنهما ستمددان تخفيضات صادرات النفط، حتى نهاية العام الجاري 2023، صعدت أسعار النفط وبلغ “برنت” أعلى مستوى له منذ 18 نوفمبر 2022.
وقالت موسكو إنها ستمدد تخفضيات صادرات النفط، البالغة 300 ألف برميل في اليوم حتى نهاية العام الجاري 2023، وفقاً لوسائل إعلام روسية.
ويوم الخميس الماضي، قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، إن روسيا اتفقت مع الشركاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول “أوبك” على معايير لمواصلة خفض الصادرات.
في السياق، أعلن مصدرٌ مسؤول في وزارة الطاقة أن المملكة العربية السعوديـة ستقوم بتمديد الخفض التطوعي، البالغ مليون برميل يومياً، والذي بدأ تطبيقه في شهر يوليو 2023م.
وقال: “تم تمديده ليشمل شهري أغسطس وسبتمبر، لثلاثة شهورٍ أخرى، أي حتى نهاية شهر ديسمبر من عام 2023م، وبذلك سيكون إنتاج المملكة في أشهر أكتوبر ونوفمبر وديسمبر القادمة، ما يقارب 9 ملايين برميل يومياً”، وفق ما أوردته العربية.
المصدر بيّن أنه ستتم مراجعة قرار هذا الخفض بشكل شهري، للنظر في زيادة الخفض أو زيادة الإنتاج.
وأوضح أن هذا الخفض هو بالإضافة إلى الخفض التطوعي الذي سبق أن أعلنت عنه المملكة في شهر أبريل من عام 2023م والممتد حتى نهاية شهر ديسمبر من عام 2024م.
كما أكد المصدر أن هذا الخفض التطوعي الإضافي، يأتي لتعزيز الجهود الاحترازية التي تبذلها دول أوبك بلس بهدف دعم استقرار أسواق البترول و توازنها.
واكتسب نمو الوظائف زخماً في الولايات المتحدة في أغسطس إلا أن معدل البطالة ارتفع إلى 3.8 بالمئة، وتباطأت زيادة الأجور، مما يعكس تراجع قوة سوق العمل، ويعزز التوقعات بأن مجلس الاحتياطي لن يرفع الفائدة هذا الشهر.