شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي برلماني متحوث مخاطباً المليشيات :اسمحوا لي بمغادرة صنعاء أو سأغادر بدون إذن
أكد وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، أن بلاده تؤيد حل المشكلات مع اليونان في إطار القانون الدولي والحوار وعلاقات حسن الجوار.
وبحسب وكالة الأناضول أشار أكار، في كلمة ألقاها السبت خلال اتصال مرئي مع عناصر سفن تركية مشاركة في مناورات "الوطن الأزرق 2021" في بحري إيجة والمتوسط، إلى عقد اجتماعات تشاورية بين وزارتي خارجية تركيا واليونان، إضافة إلى محادثات للوفود العسكرية للبلدين حول "أساليب فض النزاع" في مقر الناتو.
وقال في هذا السياق: "رغم كل هذه المقاربات الإيجابية، فإن المحاولات الاستفزازية والأعمال والتصريحات غير المسؤولة ولغة التهديد من قبل جارتنا (اليونان) تزعزع السلام والاستقرار في المنطقة".
وأكد أن تركيا تطلب من اليونان باستمرار تجنب الخطابات والأفعال التي تزيد من التوتر وتؤثر سلبا على الاستقرار.
وأردف: "نعلم أن الهدف الأساسي لجارتنا من كل تلك الأنشطة، هو التأثير على الاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي، وخداعهم، ولكننا أخذنا وسنواصل اتخاذ كافة التدابير اللازمة ضد ذلك.
وبين أن اليونان تسعى إلى عكس مشاكلها مع تركيا وكأنها مشكلات بين تركيا والاتحاد الأوروبي أو تركيا والولايات المتحدة الأمريكية، مشددا أن تلك مساع لا جدوى منها.
وجدد أكار على أن تركيا ليست لديها مطامع في أراض وحقوق أحد، وإنما هدفها الوحيد هو حماية حقوقها السيادية ومصالحها في إطار القانون.
وتشهد منطقة شرق المتوسط منذ أشهر توترا بالغا على خلفية تنفيذ تركيا عمليات تنقيب عن موارد الطاقة في مياه تعتبرها قبرص واليونان تابعة لهما، بينما أعرب الاتحاد الأوروبي مرارا عن دعمه لموقفهما، منتقدا الإجراءات التركية "غير القانونية"، ومهددا أنقرة بفرض عقوبات