في قرارات حاسمة وغير مسبوقة.. تصويت بغالبية كبرى في الأمم المتحدة تأييداً لعضوية فلسطين تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية
أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الأربعاء إقالة مدير وكالة الأمن الإلكتروني وأمن البنية التحتية، كريس كريبس، قائلاً إنه أدلى ببيان "غير دقيق بتاتاً" بشأن أمن الانتخابات الأميركية.
وقال ترمب في تغريدة على تويتر إن "البيان الأخير الصادر عن كريس كريبس بشأن أمن انتخابات 2020 لم يكن دقيقاً بتاتاً، إذ حصلت مخالفات وعمليات تزوير واسعة النطاق".
كما أضاف: "لذلك، وبقرار يسري مفعوله فوراً، تمت إقالته من منصب مدير وكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية".
في المقابل، وبعد دقائق، غرد كريس على حسابه قائلاً: "تشرفت بخدمتي في الوكالة، أنجزنا الأمور بشكل جيد".
يذكر أنه في 13 نوفمبر الحالي، نفت السلطات الانتخابية الأميركية وجود أدلة على فقدان أصوات أو تعديلها، أو على وجود عيوب في الأنظمة الانتخابية خلال الانتخابات الرئاسية.
وقالت تلك السلطات المحلية والوطنية المكلفة بأمن الانتخابات، وبينها خصوصاً وكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية التابعة لوزارة الأمن الداخلي، في بيان مشترك، إن "انتخابات الثالث من نوفمبر كانت الأكثر أماناً في التاريخ الأميركي".
إلى ذلك أضافت: "لا توجد أدلة على أن أي نظام انتخابي حُذِف أو فَقَدَ أصواتاً أو عدلها، أو تم اختراقه بأي شكل من الأشكال". وتابع بيان السلطات الانتخابي: "رغم علمنا بأن العملية الانتخابية لدينا تشكل موضوع الكثير من الادعاءات، يمكننا أن نؤكد لكم أن لدينا ثقة مطلقة في أمن انتخاباتنا ونزاهتها".
يذكر أن بعض التقارير الأميركية كانت أفادت بأن نظام تصويت يُسمّى "دومينيون" قام بـ"محو" 2,7 مليون صوت في جميع أنحاء البلاد، لا سيما في بنسلفانيا وولايات أخرى، إلا أن أية دلائل لم تثبت ذلك حتى الآن.