الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها
يرى العديد من المراقبين أن ثمة تشابه بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب وبوريس جونسون المرشح لمنصب رئيس الوزراء البريطاني خلفاً لتيريزا ماي.
ويطلق البعض على جونسون لقب "ترمب البريطاني". ويبدو وجه التشابه من أمور شكلية مثل تشابه شعر الاثنين.
لكن ما هو أعمق من ذلك قدرة جونسون على اختراق قضايا يتهيب السياسيون الآخرون الدخول فيها، تماما كما يفعل ترمب.
وأشاد ترمب قبل يومين بجونسون مبدياً دعمه له، وقال إنه سيقوم "بعمل ممتاز" وذلك عقب محادثة بين الطرفين.
كما أكد ترمب أن العلاقة بينهما ستكون "ممتازة"، بحسب ما أعلن البيت الأبيض.
وتطرق ترمب إلى قضية الخلاف الدبلوماسي بين البلدين، نتيجة تسريب وثائق دبلوماسية بريطانية تنتقد الرئيس الأميركي، وأبدى اعتقاده أن بوريس "جونسون سيحل المسألة".
وقال: "طالما أحببت بوريس، فهو شخص مميز، ويقولون أيضاً إنني شخص مميّز، نحن نتفق جيداً".
وقد ذكرت صحيفة تايمز البريطانية أن بوريس جونسون يريد مقابلة دونالد ترمب خلال أول شهرين من توليه منصبه، بهدف التباحث حول قضايا عديدة أبرزها التفاوض حول اتفاقية تجارية خلال فترة ما بعد البريكست.
ومعروف أن جونسون حاصل على جنسية مزدوجة بريطانية وأميركية، برغم أنه تخلى عن الأخيرة عام 2015.
وتجمعه أيضا مع ترمب نيويورك فكلاهما ولد فيها، وفي يناير الماضي زار جونسون المدينة واجتمع مع مجموعة من فريق ترمب.