مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
قالت مصادر أممية، مساء الأحد 9 ديسمبر/كانون الأول، إن مشاورات السلام في السويد ستنتهي الخميس أو الجمعة، وليس الثلاثاء، وان جولة مشاورات ثانية ستعقد في يناير المقبل في الكويت.
وقالت المصادر أن «مائدة المشاورات لن تبني السلام في اليمن لكنّها قد توقف الحرب»، مشيرة الى ان «المهمة هي الوصول إلى اتفاق، وليس إصدار الأحكام حول ما يرتكبه الآخرون».
واعتبر المسؤول الأممي ان ما تم انجازه في «السويد» «تقدم مدهش»، لافتاً إلى أن «الطرفين عَمِلا من أجل هذا التقدم»، بحسب ما نقلت وسائل اعلام عربية ودولية.
ووفق المصادر فقد تم عقد اجتماع أوّلي للجنة الأسرى، مؤكدة ان «هادي وعبد الملك وضعا أولويّات حول ملفّ تبادل الأسرى، ونريد الإفراج عن أشخاص أثناء وجودنا هنا، كما أن هناك مجموعة من الخبراء الفنيين لمناقشة موضوع البنك المركزي».
وفيما يتعلق بتعز، وفق المصادر، فإنه يتم بحث إمكانية إيقاف إطلاق النار وتأمين الممرّات وهو ما يتم العمل عليه في المشاورات.
وقالت المصادر إنه «تم بحث فتح مطار صنعاء والحكومة لديها وجهة نظر والأمم المتحدة ستساعد في حل ذلك».
كما ناقشت المشاورات إمكانية إحراز تقدم في الحديدة، ونقلت المصادر قلق المسؤولين الأمميين بشأن ما يتعلق بالميناء والهجمات.
كما بحثت المشاورات تدخل الأمم المتحدة كداعم للميناء والمدينة «لكنّها مسألة كبيرة وخلال اليومين القادمين سيتم معرفة نسب النجاح».
وكشفت المصادر عن جولة ثانية للمشاورات ستعقد في النصف الثاني من يناير، والبعض يتحدث عن الكويت كمكان لهذه الجولة الثانية.
وأكدت المصادر أن الأمم المتحدة ستواصل بالطبع إدانتها لأي هجوم على ميناء الحديدة.
وأضافت المصادر أن الاشتباكات متواصلة في الحديدة، ولكنّ السعودية والإمارات أبدتا موافقتهما على التوقف عن التقدم العسكري، لإتاحة الفرصة للسلام.