موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
شدد وزير الدفاع السوداني، عوض محمد أحمد بن عوف، الثلاثاء، على أن بلاده لن تضيع وقتها في انتظار الممانعين والمتمردين، وستبسط سيطرتها على كامل التراب السوداني.
جاء ذلك في كلمة ألقاها بن عوف بالجلسة الإفتتاحية لملتقى قوات "الدفاع الشعبي"، المنعقد بالعاصمة الخرطوم، حسب بيان لوزارة الدفاع السودانية، اطلعت عليه الأناضول.
و"الدفاع الشعبي"، هي قوات مسلحة موازية للجيش، تأسست في 5 نوفمبر/تشرين الثاني 1989؛ أي بعد 5 أشهر من وصول الرئيس الحالي عمر البشير إلى السلطة.
وقال الوزير إن سلطات السودان "لن يضيع وقته في انتظار الممانعين والمتمردين، وستبسط سيطرتها على كامل تراب البلاد".
وأضاف: "سنقوم بتأمين كافة النشاطات الزراعية والتجارية وحركة المواطنين".
وتابع: "مستعدون لحسم أي اعتداءات من قبل المتمردين، رغم حرصنا على الالتزام بوقف إطلاق النار".
وفي 18 يونيو/حزيران 2016، أعلن الرئيس السوداني وقف إطلاق النار لمدة 4 أشهر، في مناطق الصراع الثلاث في كل من إقليم دارفور (يضم 5 ولايات/ غرب) وجنوب كردفان (جنوب) والنيل الأزرق (جنوب شرق)، لإتاحة الفرصة للحركات المتمردة للحاق بالحوار الوطني، وتم تمديد القرار بعد ذلك عدة مرات.
ومنذ 2003، تقاتل 3 حركات مسلحة متمردة في دارفور ضد الحكومة السودانية، ما خلف أكثر من 300 ألف قتيل، ونحو 2.7 مليون مشرد، وفقًا لإحصائيات الأمم المتحدة، لكن الحكومة ترفض هذه الأرقام، وتقول إن عدد القتلى لا يتجاوز 10 آلاف في الإقليم، الذي يقطنه نحو 7 ملايين نسمة.
كما تقاتل "الحركة الشعبية/ شمال"، قوات الحكومة السودانية، منذ يونيو/حزيران 2011، في ولايتي جنوب كردفان (جنوب) والنيل الأزرق (جنوب شرق).وتتشكل الحركة بالأساس، من مقاتلين انحازوا للجنوب في حربه ضد الشمال، قبل أن تُطوى باتفاق سلام أُبرم في 2005، ومهد لتقسيم البلاد في 2011، بموجب استفتاء شعبي.
.