مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
كشف خالد الفالح وزير الطاقة السعودي، عزم خفض إمداداتها من النفط للأسواق العالمية بمقدار نصف مليون برميل يوميا في ديسمبر/كانون الأول، وذلك في الوقت الذي تواجه فيه أوبك آفاقا غامضة في محاولاتها لإقناع المنتجين الآخرين بالموافقة على خفض منسق للإنتاج.
ووفقا لما نقلته وكالة "رويترز"، قال الفالح للصحفيين إن مخصصات شركة أرامكو السعودية من النفط الخام لزبائنها ستتراجع 500 ألف برميل يوميا، بسبب الانخفاض الموسمي في الطلب، ما يمثل تخفيضا في إمدادات النفط العالمية بنحو 0.5 في المئة.
وزادت السعودية إنتاجها نحو مليون برميل يوميا استجابة لضغوط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ودول مستهلكة أخرى للمساعدة في تحقيق توازن بالسوق لتعويض تراجع الإمدادات من إيران بسبب العقوبات الأمريكية.
ولكن تم بعد ذلك منح زبائن إيران إعفاءات سخية لمواصلة شراء النفط الخام وتزايدت المخاوف من حدوث تخمة في المعروض من النفط بالسوق وتراجعت الأسعار لأقل من 70 دولارا للبرميل يوم الجمعة بعد أن كانت 85 دولارا للبرميل في أكتوبر/تشرين الأول.
وقال الفالح للصحفيين في أبوظبي قبل اجتماع للجنة مراقبة السوق المشتركة بين أوبك والمنتجين المستقلين "نزيد الإنتاج تجاوبا مع الطلب".
وأضاف "أعلن أن مخصصات ديسمبر ستكون أقل 500 ألف برميل من مخصصات نوفمبر.لذا نتوقع تراجعا يعود جزء منه لنهاية العام وجزء منه للصيانة. سنشحن كميات أقل في ديسمبر مقارنة مع نوفمبر".
وتناقش المملكة منذ فترة، اقتراحا يتضمن خفض أوبك والمنتجين المستقلين الانتاج مليون برميل يوميا وذلك في الوقت الذي تواجه فيه السعودية أكبر مصدر للنفط في العالم هبوطا في أسعار النفط.
.