صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
روت الكاتبة التركية، خديجة جنكيز، في أول ظهور إعلامي لها، كيف تعرفت على الصحفي السعودي جمال خاشقجي، والذي قتل في الثاني من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، بعد دخوله قنصلية بلاده في إسطنبول.
وعزت خديجة جنكيز،في بداية حديثها في لقاء تلفزيوني مع قناة “A haber”، عائلته وجميع أصدقائه بمقتل خاشقجي.
وقالت خطيبة خاشقجي، إنها كانت على اتصال وثيق مع المجموعات العربية المثقفة، ومنظمات المجتمع المدني، التي ظهرت بعد الربيع العربي، لكونها تتقن اللغة العربية.
وأشارت خطيبة خشقجي، إلى أنها عندما التقت خاشقجي لأول مرة قبل عام ونصف، أفصحت له أنها كانت تتابع كتاباته بإستمرار.
وأضافت أنها وجدت أن بينها وبين خاشقجي نقاط مشتركة، وقد تطور الحديث بينهما، وطلبت منه أن يتم نشر مقالاته في تركيا، لانه غير معروف فيها، على الرغم من انه صحفي معروف في أوروبا والولايات المتحدة والوسط العربي.
ونوهت إلى أن العلاقة بينهما تطورت إلى علاقة عاطفية، وقد كان يشعر بالعزلة والوحدة، وكنا نتحدث بشكل دائم.
وأوضحت، أن الصحفي جمال خاشقجي، أكد لها أن زواجه السابق قد انتهى لأسباب سياسية، حيث كان يقول إنه يرغب بالزواج مجددا.
وأضافت، أنه كان مريضا، ونقلته إلى المستشفى عدة مرات، وكانت تفكر دائما بمن من الممكن أن تتواصل معه في حال حدوث له أي شيء؟، مشيرة إلى أنه كان يقول لها إن حدث له أمر ما فلتتصل في ياسين أقطاي المستشار الإعلامي لرئيس الجمهورية التركية.
وأضافت، إلى أن خطيبها لم يكن متوقعا أن تقوم السلطات السعودية بإستجوابه أو اعتقاله في تركيا.
وبينت أن الصحفي جمال، أبلغها عدما ذهب للقنصلية أنه متخوف من حدوث أمور له عند ذهابه للقنصلية.
وأوضحت أنها عندما كانت تنتظره في الخارج، وانتابها القلق لتأخره، سألت موظف تركي يعمل في القنصلية، وأبلغها أنه لا يوجد أحد في الداخل.
وتابعت، أنها اتصلت بالقنصلية، فقالوا لها أكدوا لها أنه لا يوجد أحد وأن خطيبها قد غادر مبكرا.
وأشارت إلى أنها على الفور اتصلت في ياسين أقطاي، وتوران كشلاكجي، ثم ذهبت إلى مركز الشرطة للإبلاغ عن اختفائه وقدمت شكوى.