تحذيرات حقوقية من تحركات حوثية لإعدام 11 مواطنا من أبناء تهامة موقع صهيوني :إسرائيل تتجه للركود التضخمي حملة حوثية سرية تستهدف المراهقين والاطفال دون معرفة ذويهم.. ماذا تريد المليشيات من الاطفال ؟ المليشيات توجه بإيقاف عددا من شركات الصرافة وشبكات التحويل المالية في مناطق سيطرتها عاجل... زعيم خليجي يتخذ قراراً صعباً إنقاذاً للبلاد كتائب القسام ترعب الكيان الصهيوني بمشاهد بطولية من معركة رفح وأحد مقاتليها يوجه رسالة نارية إلى السفاح نتنياهو حماس تقلب طاولة المفاوضات وتصدر بياناً مهماً بعد هجوم رفح وتعنّت الكيان الصهيوني الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي
مضي 14 قرنًا علي وفاة النبي صلي الله عليه وسلم، وما زالت نبوءاته تتحقق، حيث ذكرت دراسة أمريكية أن الحركات الجسدية المتكررة التي يؤديها المسلمون في صلواتهم الخمس، بصورة يومية، إذا ما تم أداء الصلاة بشكل سليم، يمكنها أن تقلل من فرص ظهور آلام أسفل الظهر.
الدراسة أجرتها جامعة بينجهامتون في ولاية نيويورك الأمريكية، والتي اعتمدت على نماذج بشرية، تم تصميمها عبر الكمبيوتر، لرجال ونساء من الهند وأمريكا وآسيا، للتوصل إلى تأثير الصلاة على منطقة أسفل الظهر.
ووجدت هذه الدراسة أيضًا أن صلاة المسلمين الهادئة لا تقلل فحسب من التوتر الجسدي، بل إن الوضعية لكل من الركبة والظهر، في الركوع والسجود، يمكنها أن تشكل علاجًا طبيًا فعالًا.
وأشار الباحثون أيضًا، إلي أن هناك حاجة إلى المزيد من البحث للتعرف على آثار حركات الصلاة على ذوي الإعاقات الجسدية، وأيضًا الحوامل، للوصول إلى أفضل نمط لتأديتها.
محمد خصاونة، أحد الباحثين المشاركين في الدراسة قال إنه يمكن النظر إلى هذه الحركات التي يؤديها المسلمون في الصلاة على أنها تشبه حركات اليوجا، أو تمارين العلاج الطبيعي، المستخدمة لعلاج آلام أسفل الظهر.
وأوضح، أنه يمكن للصلاة أن تقضي على الضغط البدني والقلق، ، بالإضافة إلى إمكانية اعتبار طقوس الصلاة علاجًا فعالًا عند حدوث خلل في الجهاز العضلي لدى الإنسان، بحسب ما أشارت إليه الأبحاث.
كما أظهرت الدراسة أن وضع السجود في الصلاة، يمكن أن يساعد في زيادة مرونة المفاصل، ولكن استخدام زوايا السجود أو أداء الحركات عمومًا بطريقة خاطئة، يمكن أن يسبب المزيد من الألم.