الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
تتأهب شركة الإنشاءات التركية "سوما"، لوضع حجر الأساس لمشروع بناء أحد أكبر مطارات القارة الأفريقية، بالعاصمة السودانية الخرطوم، وذلك بعد أن فازت الشركة بمناقصة المشروع الذي تبلغ قيمته 1.150 مليار دولار، والذي من المنتظر أن تبلغ قدرته الاستيعابية على استضافة 12 مليون مسافر سنويا في مرحلته النهائية.
ومن المخطط أن يتم البدء بأعمال بناء المطار في الربع الأول من عام 2019، لينضم إلى سلسة من المشاريع التي ينفذها مقاولون أتراك في قارة أفريقيا، في مجالات الخطوط الحديدية، والطرق السريعة، والموانئ، والجسور والأنفاق.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة "سوما"، "سليم بورا" لوكالة "الأناضول"، إنهم "يبنون مشروع مطار الخرطوم، وفق نظام البناء والتشغيل ونقل الملكية"، وقدر قيمة المشروع بنحو 1.150 مليار دولار.
وأوضح أن مشروع بناء المطار سيتم على 3 مراحل، بحيث يستوعب في المرحلة الأولى 6 ملايين مسافر سنويا، وفي المرحلة الثانية 9 ملايين مسافر، تزيد إلى 12 مليون مسافر في المرحلة الثالثة.
وأضاف: "بالنظر لقطاع النقل الجوي في أفريقيا، نجد أن هناك مطارين ذوي أهمية وفاعلية كبيرة، الأول في العاصمة المصرية القاهرة، والثاني في أديس أبابا عاصمة إثيوبيا، وعقب إنشاء مطار الخرطوم الدولي ستلتفت الأنظار إلى السودان في هذا القطاع".
ولفت إلى أن المشروع في مرحلة التصميم حاليا، ومن المخطط أن تبدأ أعمال البناء في الربع الأول من العام القادم، على أن ينتهي خلال 36 شهرا، وسط مساع لتبكير موعد انتهائه.
وتطرق إلى الأهمية البالغة للمشروع نظراً لكون السودان إحدى أكبر البلدان الأفريقية من حيث عدد السكان والمساحة، ولأن الخرطوم من بين المواقع الجغرافية المهمة في القارة.