آخر الاخبار

بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال

برلمان الحوثي يطالب مجلس الأمن برفع العقوبات عن نجل صالح

الأحد 21 أكتوبر-تشرين الأول 2018 الساعة 08 صباحاً / مأرب برس- متابعات
عدد القراءات 2690

 


طلب مجلس النواب الواقع تحت سيطرة ميليشيات الحوثي ، يوم السبت، من مجلس الأمن الدولي رفع العقوبات عن يمنيين شملتهم قرارات أممية، بينهم أحمد صالح النجل الأكبر للرئيس اليمني الراحل علي عبد الله.
وبحسب ما نشره يوم السبت 20 أكتوبر موقع حزب"المؤتمر الشعبي العام" ووكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، التي يديرها "الحوثيون" ، جاء في رسالة رئيس مجلس النواب اليمني يحيى علي الراعي، الموجهة إلى رئيس وأعضاء مجلس الأمن الدولي: "نأمل منكم النظر في رفع العقوبات عن مواطنين يمنيين شملتهم قرارات العقوبات، بمن فيهم السفير أحمد علي عبد الله صالح، السفير السابق للجمهورية اليمنية لدى دولة الإمارات العربية المتحدة، الذي أصبح مستحقا لرفع العقوبات التي تم فرضها عليه بموجب القرار 2216 في 2015".

كما طالب المجلس في الرسالة، برفع العقوبات والحظر اللذين فرضهما مجلس الأمن على المواطنين اليمنيين الذين شملهم قرار مجلس الأمن رقم 2140 لسنة 2014.
وأكد المجلس في الرسالة أن من مسؤوليته وواجباته تجاه أبناء الشعب اليمني بمختلف انتماءاتهم السياسية والحزبية، كواجب أخلاقي وقانوني، إزالة أي ظلم يتعرض له أي مواطن يمني نتيجة حسابات خاطئة لقوى سياسية لم تكن موافقة بل ومخالفة للدستور والقوانين اليمنية النافذة.