الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
الحب جنون كما يقال، وتعدد وسائل التعبير عن المشاعر وتختلف من شخص لآخر، وبحسب طبيعة العلاقة بين الحبيبين، وفى كل يوم تظهر طريقة جديدة للتعبير عن المشاعر بما يؤكد بالفعل بأن الحب جنون، وفى مدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية بمصر لجأ أحد المدرسين لطريقة غريبة لطلب الزواج من محبوبته وذلك بتعليق لافتة فى الشارع العام يعبر عن حبه ويطلب الزواج فيها من حبيبته.
وقد قام أحد المعلمين فى مدينة شبين الكوم ويعتقد أنه مدرس لغة إنجليزية بتعليق لافتة فى الشارع يعبر فيها عن حبه ويطلب الزواج من حبيبته وكتب على اللافتة “المستر بيحبك وبيغير عليكي، إوعى تسيبيه، هيموت من غيرك، تتجوزيه”، وهذه اللافتة عند نشرها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي تباينت فيها ردود الأفعال والتكهنات والتعليقات رغم أن أحداً لم يعرف من هو المدرس ومن هي محبوبته.
البعض توقع أن يكون المدرس معلم لغة إنجليزية وأن محبوبته طالبة عنده، والبعض الأخر توقع أن يكون يحب أحد زميلاته فى العمل، والبعض توقع أن تكون حبيبته ليست مدرسة وليست طالبة، فاللافتة لم توضح اسم المعلم ولا من هى محبوبته ويظل الطرفان فقط والمحيطين بهم هم من يعرفون المدرس ومحبوبته، ولكن الجميع اجتمع على أن هذه الطريقة هى من الطرق الجديدة للتعبير عن الحب وطلب الزواج.
وقد أثارت اللافتة اهتمام العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي ما بين مؤيد للطريقة حيث أنها لم تجرح مشاعر أي من الطرفين، وأنها طريقة جيدة للتعبير عن المشاعر وطلب الزواج، والبعض أستقل الموضوع بالسخرية، والبعض الآخر طالب بفتح تحقيق فى الأمر ومعاقبة المدرس، ولكن فى النهاية اتفق البعض أو اختلف فهي طريقة للتعبير عن المشاعر بصدق لكونها لم تجرح أحد ولم يذكر على اللافتة أي أسماء.
.