تركيا تعلن منح اليمن مقاعد في الدراسات العلمية والشرعية .. لقاء يمني تركي على هامش القمة التشاورية لعلماء العالم الإسلامي بإسطنبول وزير المالية السعودي: حركة التجارة الدولية عبر البحر الأحمر تضررت ونجحنا في سياسات الاستمرارية واستدامة الاقتصاد قطر تكشف عن استثمارات كبيرة مع السعودية في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتعلن عن اعتماد 9 مليار ريال كتائب القسام تعلن تمكنها من قتل 12 جندياً إسرائيلياً في عملية ''مركبة'' حكومة جديدة في الكويت وتوجيهات لأمير البلاد بريطانيا تواجه الحوثيين بإمكانيات جديدة قادرة على ضربهم في البر سفيرة فرنسا تتحدث عن الطريق الذي اختاره الحوثيين وتوجه دعوة على وقع احتجاجات غاضبة.. الرئيس العليمي يغادر عدن ويعد المواطنين بـ ''حل عاجل'' بعد الجامعات الأمريكية اشتعال اعتصامات ومظاهرات واسعة في جامعات أوروبا تضامنا مع غزة تجديد المعارك في شمال غزة ومواجهات برية شرسة في حرب شوارع من مسافة صفر
كشفت مصادر سياسية مطلعة اليوم الاثنين 8 اكتوبر/تشرين الاول 2018م، عن ضغوط جديدة تمارس على الرئاسة والحكومة الشرعية، بهدف اعادة الشخصية المثيرة للجدل خالد بحاح رئيس الحكومة السابق الى الواجهة وتكليفه بمنصب رفيع.
وافادت المصادر في حديث لموقع «مأرب برس الاخباري» ان اطرافا في التحالف تضغط لاعادة بحاح الى واجهة المشهد السياسي رغم رفض الرئيس هادي.
وامس الاحد اعلن خالد بحاح عودته الى العاصمة الرياض قادما من الامارات وكتب على حسابه في تويتر «حمدالله وصلنا إلى عاصمة المملكة العربية السعودية مدينة الرياض بعد غياب 6 أشهر» ، لتكشف مصادرنا بأن الدعوة وجهت له من السعودية وقدم من الامارات حيث يعد بحاح الرجل الاول لابوظبي .
وطبقا للمصادر فإن بعض الاطراف تطمع في صناعة مشهد سياسي جديد بعيد عن القرارات الاممية ، خاصة في ظل توافق اماراتي حوثي على شخصية بحاح.
مراقبون ربطوا بين قضية الانهيار الاقتصادي القائم في البلد، مع طبخة سياسية يسعى التحالف (الامارات تحديدا) لتمريرها، وهو ما المح اليه بن دغر في تغريدات تابعها مأرب برس على حسابه في تويتر قبل يومين ، وذكر فيها تمكن حكومته من تجاوز ازمة الريال رغم ما وصفه «بغدر الاخ والصديق» ورغم «التهديد والوعيد».
وفي مستجد عودة بحاح الى الرياض تذكير بحديث قريب لوزير النقل اليمني صالح الجبواني ، الذي اشار صراحة الى دولة الامارات ، وقال ان هناك من ساهم في بالدفع بانهيار العملة لغرض ابتزاز الرئيس والاطاحة بحكومة بن دغر واستبدالها بحكومة تشظي.