الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم تعرف على الأنظمة الدفاعية الأمريكية التي تحمي رصيف غزة العائم بعد قراراتها الأخيرة… الكونغرس الأميركي يعلن عن فرض عقوبات على الجنائية الدولية النجم المصري صلاح يصدم الأندية السعودية ويلمح لمصيره مع ليفربول شركة ديل ومايكروسوفت تكشفان عن أجهزة كمبيوتر تدعم الذكاء الصناعي ..تفاصيل بعد توقف 5 سنوات بين السعودية وبريطانيا ..الرياض تعلن تفتح حجوزات الرحلات بين لندن وجدة بداية من اليوم فرنسا تعلن دعم قرارات الجنائية الدولية في السعي لإصدار مذكرات توقيف لقادة إسرائيل السفارة اليمنية في قطر تدشن صرف البطاقات الإلكترونية الذكية للمقيمين اليمنيين أبناء المهرة ينفذون وقفة احتجاجية للمطالبة بالإفراج الفورى عن السياسي محمد قحطان
قال الرئيس التركي رجب طيب #أردوغان إن بلاده اتخذت إجراءات ضرورية بالنظر إلى وضع الاقتصاد.
وأضاف أردوغان أن تركيا "ستقاطع" المنتجات الأميركية بمافيها الالكترونية، ردا على عقوبات فرضتها واشنطن على أنقرة على خلفية قضية القس الأميركي المحتجز في تركيا.
وقال في خطاب ألقاه في أنقرة "سنقاطع المنتجات الإلكترونية الأميركية"، مضيفا "إن كان لديهم الآيفون، فهناك في المقابل سامسونغ، كما لدينا فينوس وفيستل" في إشارة إلى أجهزة إلكترونية تصنعها كوريا الجنوبية وتركيا.
تصريحات أردوغان تأتي بعد هبوط #الليرة_التركية لمستويات قياسية متدنية مقابل الدولار عند 7.22 ليرة لكل دولار، قبل أن تعود وتقلص هذه الخسائر أمس ومطلع تعاملات اليوم الثلاثاء.
وأعلن المركزي التركي، أمس الاثنين، أنه اتخذ سلسلة تدابير لدعم الاستقرار المالي واستمرار الأسواق في عملها.
وتعهد #المركزي_التركي للبنوك العاملة في البلاد بتوفير كافة أنواع السيولة اللازمة، وسط #انهيار_الليرة_التركية، واستمرار التوتر الحاد بين أنقرة وواشنطن.
وكشف البنك المركزي عن تحرك جديد نحو الاستقرار المالي من خلال تخفيض نسب الاحتياطي الإلزامي لليرة بواقع 250 نقطة أساس لجميع الآجال، كما خفض نسب الاحتياطي الإلزامي للالتزامات غير الأساسية بالعملة الأجنبية بواقع 400 نقطة أساس للآجال التي تصل إلى ثلاث سنوات.
وأضاف البنك أن هذه التغييرات ستوفر للنظام المالي نحو 10 مليارات ليرة و6 مليارات دولار وما يعادل 3 مليارات دولار من السيولة الذهبية، مضيفا أن الإجراءات اتخذت من أجل دعم أنشطة أسواق المال وتعزيز مرونة البنوك في إدارة سيولتها
وسمح المركزي التركي باستخدام اليورو كعملة معتمدة لمقابلة احتياطات الليرة إلى جانب الدولار.