قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
خلع لاعب خط الوسط، مسعود أوزيل قميص المنتخب الألماني لكرة القدم، معلناً عبر حسابه على "تويتر"، اعتزاله اللعب مع المنتخب بسبب "العنصرية وعدم الاحترام" اللذين واجههما، حيث قال إنه تعرض لانتقادات من قبل الإعلام الألماني عقب لقائه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في لندن برفقة زميله في المنتخب الألماني ذي الأصل التركي إيلكاي غوندوغان، في مايو/ أيار الماضي، قبيل الانتخابات التركية.
ولم يؤكد اتحاد كرة القدم الألماني خبر اعتزال الاعب البالغ من العمر 26 عاماً على موقعهم الرسمي أو وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بهم، إلا أن رئيس الاتحاد، رينهارد غريندل نشر في وقت سابق تصريحاً يشير فيه إلى أن قيم المنتخب "لا يحترمها الأستاذ أر دوغان بما فيه الكفاية"، أي أنه ليس من الجيد أن "يسمح لاعبو منتخبنا بأن يتم التلاعب بهم لخدمة حملته الانتخابية".
ورغم أن أوزيل أوضح أن لقاءه بالرئيس التركي لم يحمل طابعاً سياسياً وأنه كان "سيقلل من احترام أجداده" لو رفض لقاء أردوغان، إلا أن انتقادات غريندل أتت عقب استخدام الرئيس التركي للصور التي التقطها مع اللاعبين في الترويج لحملته الانتخابية الشهر الماضي.
وأوضح أوزيل أن المعاملة اتي تلقاها من الاتحاد الألماني والعديد من الأشخاص الآخرين كانت السبب في انسحابه من المنتخب، مضيفاً: "في أعين غريندل ومؤيديه أنا ألماني عندما نفوز ولكنني مهاجر عندما نخسر".
ومع أن الاعب من أصول تركية ولد في ألمانيا وكان من ضمن تشكيلة الفريق الألماني الفائز بكأس العالم إلا أنه ما زال يتساءل إن كانت أصوله التركية أو عقيدته الإسلامية هي السبب في عدم تقبله في المجتمع ومعاملته كـ "مختلف".