ارتفاع أسعار النفط بعد إعادة فرض عقوبات أميركية على فنزويلا حادثة هي الأولى من نوعها وتفوق الخيال.. امرأة اصطحبت جثة عمها للحصول على قرض وزير الخارجية الإيراني يكشف تفاصيل مراسلات طهران وواشنطن قبل وبعد الهجوم الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة
أسدل الستار على منافسات كأس العالم لكرة القدم بتتويج المنتخب الفرنسي، وبدأ الحديث يزداد حول هوية من سيفوز بجائزة «الكرة الذهبية» المقدمة من مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية الشهيرة، كأفضل لاعب في العالم عن عام 2018.
وعلى عكس العادة، لن يكون نجم نادي برشلونة الإسباني ومنتخب الأرجنتين والفائز بالجائزة 5 مرات من قبل، «ليونيل ميسي» مرشح وبقوة، بعد ظهوره بمستوى ضعيف في كأس العالم 2018 بروسيا، وودع البطولة مبكراً مع منتخب برده من دور الـ16
لكن في نفس الوقت، يمتلك «ميسي» فرصة من أجل التتويج بالجائزة ليكون اللاعب الأفضل عام 2018، حيث أمامه نهاية العام الكروي.
اكتفى «ميسي» في الموسم الماضي بالفوز بالثنائية المحلية في إسبانيا، «الدوري والكأس»، بجانب جائزة «الحذاء الذهبي» كأفضل هداف في أوروبا، إلا أنه ليس الأفضل من ناحية الألقاب، فعلى سبيل المثال نجح غريمه اللدود نجم ريال مدريد الإسباني ومنتخب البرتغال، «رونالدو» في التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، وكذلك زميله في الفريق، الكرواتي «لوكا مودريتش» الذي حصد المركز الثاني بكأس العالم مع منتخب بلاده.
في حين وصل البلجيكي «كيفين دي بروين» إلى المركز الثالث في المونديال، كما حصد لقب الدوري الإنجليزي الممتاز مع ناديه مانشستر سيتي.
ولكن في حال عاد «ميسي» إلى وضعه الطبيعي مع برشلونة وسجل عدداً كبيراً من الأهداف وتوج بلقب كأس السوبر وقاد البرسا للفوز بالكلاسيكو فإن الأمور ستتغير، فالمصوتون بالعادة يعتمدون على ما يرونه أمامهم في وقت التصويت، وفي حال خطف الأضواء من البقية فإنه سيعود إلى السباق مجدداً.
كما أن الإعلام المقرب من برشلونة سوف يفيد «ميسي» في حال حقق تلك الشروط لمساعدته في حصد الجائزة، الصحافة المقربة من برشلونة بالتأكيد أقوى بشكلٍ عام من صحافة إنجلترا أو صحافة إيطاليا.