الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
كشفت صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية أن مواطنا كولومبيا، يبلغ من العمر 47 عاما، انتحل شخصية أمير سعودي واحتال على مستثمرين بما يقارب من 8 ملايين دولار، خلال إقامته بالولايات المتحدة.
وقالت الصحيفة إن الكولومبي «أنتوني غينياك» اعترف مؤخرا بجرمه أمام محكمة أمريكية بانتحال شخصية مسؤول حكومي أجنبي، وهو الأمير السعودي «خالد بن عبدالعزيز»، وارتكاب عمليات احتيال.
وأضافت أنه كان يعيش في شقة فخمة في جزيرة «فيشر» قبالة شاطئ ميامي، وكان يرتدي ساعة رولكس فاخرة ويقود سيارة فيراري بلوحات أرقام دبلوماسية، ويُظهر نفسه في صورة من له صله بشبكة أعمال واسعة في العالم ورصيد في البنك بنحو 600 مليون دولار.
وأوضح التقرير أن كل ذلك كان سرابا، بعد رحلة 40 عاما نقلت الطفل القادم من كولومبيا، التي مزقتها الحرب، إلى الغرب الأوسط الأمريكي ومن ثم إلى محلات وفنادق ومنازل فخمة في كلا الساحلين الأمريكيين الشرقي والغربي.
وكشفت المحكمة أن الكولومبي قد احتال على مستثمرين بما يقارب 8 ملايين دولار، مدعيا أنه أمير سعودي لاجتذاب داعمين لشركات يزعم أنها مدعومة من الأسرة المالكة السعودية.
كما تلقى هدايا واقامة مجانية من مالكي فندق في ميامي إدعى أنه يريد شراءه.
ووفقا لسجلات الشرطة والمحكمة، كان «غينياك» يقدم نفسه كأمير سعودي منذ زمن طويل، وقبل أن يصبح عمره 18 عاما، محتالا على الفنادق وشركات الائتمان المصرفي ومحلات البضائع والمستثمرين المحتملين، على الرغم من الكشف عن احتياله عدة مرات وسجنه أحيانا.