بريطانيا تواجه الحوثيين بإمكانيات جديدة قادرة على ضربهم في البر سفيرة فرنسا تتحدث عن الطريق الذي اختاره الحوثيين وتوجه دعوة على وقع احتجاجات غاضبة.. الرئيس العليمي يغادر عدن ويعد المواطنين بـ ''حل عاجل'' بعد الجامعات الأمريكية اشتعال اعتصامات ومظاهرات واسعة في جامعات أوروبا تضامنا مع غزة تجديد المعارك في شمال غزة ومواجهات برية شرسة في حرب شوارع من مسافة صفر كتائب القسام تعلن عن دك مقر قيادة الجيش الإسرائيلي في نتساريم فوربس تكشف عن قائمة أغنى العائلات في العالم العربي غوغل تطلق تحديثات أمنية طارئة لحماية متصفح Chrome.. تفاصيل شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر
أعرب خالد مشعل، الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن شكره لتركيا وشعبها ورئيسها رجب طيب أردوغان، على دعم القضية الفلسطينية.
جاء ذلك في كلمة له خلال إفطار نظمته بلدية "سلطان غازي" بإسطنبول، بمشاركة أكثر من ألف مواطن تركي، والمئات من أبناء الجالية العربية، وبحضور رئيس البلدية "جاهد التوناي".
ووجّه مشعل رسالة للأتراك قائلا: "عليكم ألا تكترثوا بالحاسدين، وأنتم لم تبخلوا على فلسطين".
وأضاف أن "شهداء مرمرة (2010) ما زالوا في ذاكرة شعبنا، ومواقف الرئيس أردوغان يقيّمها شعبنا. واصلوا الطريق، ولا تكترثوا بالمزايدين".
وأكد مشعل في كلمة له عقب الإفطار أنه "يجب أن نترجم قرارات قممنا خطواتٍ على الأرض، وأريد من كل تركي أن يضع نصب عينيه تحرير فلسطين ودعم الشعب الفلسطيني حتى يحقق التحرير، وتطهير القدس واستعادة المسجد الأقصى".
ورأى مشعل في كلمته أن "من يطعن ظهر أبناء فلسطين سيخلد في تاريخ صفحات الخزي والعار، ومن ينصر فلسطين فسيخلده التاريخ في صفحات العز".
وأشار إلى أننا "مدعوون كأمة إلى أن نعلن استراتيجيتنا لاستعادة القدس.. إرث نبينا محمد (ص) لا يمكن أن فرط فيه.. وقريبا سنشهد النصر الكبير في ساحات
في صفحات العز".
وأشار إلى أننا "مدعوون كأمة إلى أن نعلن استراتيجيتنا لاستعادة القدس.. إرث نبينا محمد (ص) لا يمكن أن فرط فيه.. وقريبا سنشهد النصر الكبير في ساحات المسجد الأقصى في فلسطين".
وشدد مشعل على أن "نقل السفارة الأمريكية إلى القدس جريمة، لكنها لن تغير حقيقة المدينة المقدسة التي ستبقى عاصمة المسلمين؛ لأن الحق أقوى من كل قوة".
وفي هذا الصدد، لفت إلى أن "الطفل الفسطيني أشد إدراكاً لحقيقة فلسطين بالمستقبل أكثر من (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو نفسه؛ لأن الكيان الصهيوني يستجدي بقوة أمريكا، ونحن نستجدي بقوة الله العظمى، والأتراك اليوم، حينما تقفون مع القدس، فإنكم تقفون مع الحق والطرف المنتصر بإذن الله".
وأضاف أن "إسرائيل ما زالت تبحث عن الطمأنينة من البيت الأبيض، وسنهزم الاحتلال الصهيوني الهشّ، بالحجر والبندقية وعمليات المقاومة، وبالمسيرات الشعبية والطائرات الورقية".