خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال نحو 6 آلاف طن مساعدات من مركز الملك سلمان لـ 14 محافظة يمنية بينها صنعاء الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي
يجتمع دبلوماسيون كبار من إيران و5 قوى كبرى في فيينا، الجمعة، لمنع انهيار الاتفاق النووي مع طهران الذي يعود لعام 2015، بعد انسحاب الولايات المتحدة منه الشهر الجاري.
والاجتماع هو الأول منذ أن أعلن الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب» الانسحاب من الاتفاق في 8 من مايو/آيار، وقيامه بإعادة فرض عقوبات أمريكية على إيران.
وانتقد «ترامب» الاتفاق، بحجة أنه لا يمكن أن يمنع طهران من الحصول على رؤوس نووية، وأنه لم يفعل شيئا للتحقق من طموحات إيران الإقليمية وبرنامج الصواريخ.
وقال القادة الإيرانيون إنهم سيلتزمون من جانبهم بالاتفاق، الذي يتضمن فرض قيود صارمة على برنامجهم النووي، وذلك إذا التزمت به بريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين، على الرغم من تجديد العقوبات الأمريكية
وصرح نائب وزير الخارجية الإيراني، «عباس عراقجي»، قبيل محادثات الجمعة: «لن تكون سهلة، ولكننا سنحاول».
وذكر الدبلوماسيون أنه من المتوقع أن تسلط الدول الأوروبية الضوء على الجهود التي يبذلها الاتحاد الأوروبي لحماية الشركات الأوروبية التي لها علاقات مع إيران، قانونيا من العقوبات الأمريكية.
بالإضافة إلى ذلك، يحاول الاتحاد الأوروبي التأكد من أن هذه الشركات لا تتأثر بالعقوبات الأمريكية التي تستهدف العلاقات المصرفية الدولية لإيران.
وقالت منسقة الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي، «فيديريكا موغيريني»، هذا الأسبوع إن الاتحاد الأوروبي لا يسعى فقط لحماية فرصه الاقتصادية في إيران، بل يحتاج إلى الدفاع عن مصالحه ضد الولايات المتحدة وغيرها.
وأضافت: «أعتقد أن هذه لحظة الحقيقة بالنسبة للأوروبيين».