آخر الاخبار

أخيراً قبائل طوق صنعاء تصحو من سباتها.. تطورات مزعجة للمليشيات أبو عبيدة يصدر بياناً غير سار للكيان الصهيوني غروندبرغ يتحدث عن خريطة طريق أممية مدعومة عربياً وسعودياً للحل في اليمن لجنة خبراء موالية للحوثيين وإيران تكشف السر الخفي وراء الصمود الفولاذي لمحافظة مأرب ونجاحها في سحق كل محاولات إيران ومليشياتها في المنطقة إذا نظرنا إليه لدقائق يقتل خلال يومين.. تعرف على أخطر جسم بالعالم ينذر بمواجهات مسلحة غربي صنعاء..وثائق مسرّبة تكشف عن صراع خفي بين قيادات حوثية على حصص سرقة يصل سعرها 10 ملايين دولار عاجل: المبعوث الأممي خلال إحاطته لمجلس الأمن يتجاهل عرقلة الحوثيين لكل جهود السلام ويكشف عن ثلاث محاور انتهجها لتحقيق السلام في اليمن معلومات جديدة تفضح سياسات الضغط وأساليب الاحتيال التي تمارسها المليشيات على البنوك بغرض مصادرة أموال المودعين والمقدرة بنحو 2.5 تريليون ريال توكل كرمان تقصف إسرائيل في عقر الفاتيكان وتنتصر لغزة .. والسفارة الإسرائيلية تقول انها تشعر بالصدمة هيئة رئاسة مجلس الشورى تطالب المجتمع الدولي بتنفيذ اتفاق استكهولم وتسليم الحديدة وموانئها للشرعية وتنتقد الحقد الدفين للحوثيين على أبناء تهامة

قصة «لاعبة كرة قدم» اعتنقت الاسلام واصبحت حديث الناس في بلادها

الأحد 13 مايو 2018 الساعة 05 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 5033

باتت حارسة مرمى المنتخب السويدي لكرة القدم، تحت 19 عاما، رونغا أندرسون حديث الناس في بلادها بعد اعتناقها الإسلام.

وفي مقابلة مع صحيفة "أفتونبلاديت" المحلية، قالت أندرسون إن اعتناقها الإسلام قوبل بردود فعل كبيرة من قبل المقربين منها، لا سيما أسرتها.

وأضافت قائلة "لقد أخذوا يطلقون الأحكام المسبقة بحقي، كما أنني تعرضت لخطابات تحض على الكراهية، لكن مع كل هذا فإني فخورة بكوني مسلمة".

وأوضحت اللاعبة التي تلعب لفريق "إيكيوبسالا" لكرة القدم النسائية، أن بعض أصدقائها تأثروا بالإسلام بعد اعتناقها له.

وتابعت أنها "بعد أن اعتنقت الإسلام أدركت أنني انتقلت إلى دين جميل. فأنا أومن بكل ما ورد في القرآن الكريم، وأعرف الله، وشعرت بمساعدته لي".

وشددت أندرسون على أنها ستسعى جاهدة لتنفيذ أوامر الدين الإسلامي، لافتة إلى اعتزامها الصيام في شهر رمضان المقبل.

وبدأت قصة رونغا عندما تعرفت على شاب مسلم شرح لها تعاليم الدين الإسلامي واكتشفت أن كل أفكارها السابقة عن الإسلام كان خاطئة، واكتشفت أن شيئا ما بداخلها يقول لها إنه الطريق الصحيح ثم شرعت بارتياد المناسبات الدينية والدروس في المساجد.

وأكدت أن الكثير من الشعب السويدي تريد اعتناق الإسلام لكن الأفكار الخاطئة والصور النمطية عن الإسلام واتهامات الإرهاب والعنف التي تلصق به زورا وبهتانا ونظرة المجتمع لهم تدفعهم لعدم الإقدام على هذه الخطوة.

لكنها أكدت أن عددا كبيرا من الفتيات والسيدات تواصلن معها للتعرف أكثر على الدين الإسلامي، وأبدت استعدادها للتعاون معهن ومساعدتهن لحضور الدروس الدينية في المساجد، مؤكدة أنها ستبذل كل ما في وسعها لحثهن على اعتناق الإسلام.