آخر الاخبار

السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية الزنداني : هجمات الحوثيين لا تضر سوى باليمن واليمنيين وأشقائهم العرب نجم الإتحاد السعودي يغادر النادي نهاية هذا الموسم

فضيحة جديدة للفيسبوك .. وقضية التلصص على النساء

الجمعة 04 مايو 2018 الساعة 01 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 2921

 

في فضيحة جديدة أعلنت شركة فيسبوك أنها طردت مهندسا للأمن المعلوماتي يعمل لديها؛ بعد تورطه في استخدام صلاحياته في انتهاك خصوصية النساء، عبر الوصول إلى بيانتهن الشخصية.

وتأتي الفضيحة في أعقاب إعلان فيسبوك عن اعتزامه إطلاق خدمة جديدة للمواعدة على الإنترنت.

وبدأت شركة فيسبوك التحقيق في مزاعم ضد الموظف، في أعقاب شكاوى قدمتها موظفة تعمل في مؤسسة شركة الاستشارات الأمنية "سبايغلاس سيكيوريتي"، قبل أيام عن المهندس المطرود ومحاولاته الوصول للبيانات الشخصية للمشتكية.

وقال أليكس ستاموس، رئيس الأمن المعلوماتي إن فيسبوك تمتلك رقابة وقيود فنية صارمة، وبالتالي يمكن للموظفين فقط الوصول إلى البيانات التي يحتاجونها لأداء مهامهم، لإصلاح الثغرات الأمنية، وإدارة مسائل الدعم الفني والرد على الطلبات القانونية السارية فقط. وشدد على أن "الموظفين الذين ينتهكون سياسات الرقابة هذه سيطردون" بحسب ما أوردت (بي بي سي).

وتعرضت فيسبوك لانتقادات شديدة في الأسابيع القليلة الماضية بعد الكشف عن أن شركة كمبردج أناليتيكا للاستشارات السياسية، التي عملت مع حملة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانتخابية، تمكنت من الدخول على بيانات شخصية لنحو 50 مليونا من مستخدمي فيسبوك.

وقالت فيسبوك في مارس إنها علقت حسابات كمبردج أناليتيكا وشركتها الأم واستأجرت متخصصين للتحقيق فيما إذا كانت الشركة لاتزال تحتفظ بتلك البيانات.

وتواجه الشركة ضغوطا من أجل حماية خصوصية المستخدمين ومنع "حرب معلومات" على منصتها.