كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل
كشفت وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس في قطاع غزة بفلسطين، عن تفاصيل العمليتين اللتين استهدفتا رئيس الوزراء الفلسطيني، رامي الحمد الله، ومدير قوى الأمن الداخلي في غزة، توفيق أبو نعيم، وأشارت إلى أن المنفذين ينتمون إلى مجموعة "تكفيرية" تسمى "المنبر الجهادي"، أسسها شخص يعمل لصالح جهاز المخابرات التابع للحكومة الفلسطينية في رام الله.
وقال المتحدث الرسمي باسم داخلية حماس، إياد البزم، في مؤتمر صحفي عقده السبت، إن منفذي محاولة تفجير موكب الحمد الله هم نفسهم الذين يقفون خلف محاولة اغتيال أبو نعيم.
وأشار البزم إلى أن المنفذين ينتمون إلى مجموعة تسمى "المنبر الجهادي"، تأسست عام 2011، على يد شخص يدعى أبو حمزة الأنصاري واسمه الأصلي، أحمد فوزي صواقطة، وذكر أنه يعمل لصالح جهاز الاستخبارات التابع للحكومة الفلسطينية.
واتهمت الداخلية التابعة لحماس شخصيات قالت إنها "رفيعة المستوى" في جهاز المخابرات العامة التابع للحكومة الفلسطينية، بتحريك وتوجيه خلايا "تخريبية تعمل لضرب الاستقرار الأمني في قطاع غزة".
وقالت تحقيقات الداخلية التابعة لحماس إن "الخلية كانت تخطط لاستهداف شخصيات دولية تزور قطاع غزة إلى جانب استهداف الوفد الأمني المصري وقيادات بارزة في حركة حماس".
يذكر أن موكب الحمد الله تعرض لعملية تفجير نجا منها رئيس الوزراء الفلسطيني في مارس/أذار الماضي، وكانت قد حملت الرئاسة الفلسطينية حركة حماس المسؤولية الكاملة وأكدت أن الهجوم "يستهدف الجهود والخطوات التي يقوم بها الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أجل إنهاء الانقسام"، حسب الرئاسة الفلسطينية.