في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي بسبب معتقداتهم.. الحوثيون مستمرون في اختطاف وإخفاء 5 من ابناء الطائفة البهائية في اليمن شبوة.. عمال شركة النفط يستأنفون الإضراب ويطالبون بإقالة مسئولين اثنين يتواجدون في اليمن ولهم علاقات تاريخية مع مصر.. من هم البهرة؟ اشتعال حرب المسيرات بين موسكو وكييف و حريق بمصفاة نفط وتضرر مصانع في روسيا واشنطن بوست.. تكشف عن تقديم عرضا مغريا من الإدارة الأمريكية لإسرائيل مقابل التراجع عن اجتياح رفح الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما
أزاحت فيسبوك الستار اليوم عن تحديث جديد لمكافحة الأخبار الزائفة والمفبركة في تبويب “آخر الأخبار” News Feed. وعلى الرغم من أن التحديث يبدو في ظاهره أنه يمنح المستخدمين مزيدًا من المعلومات حول الموضوعات الإخبارية، إلا أنه يخفي هدفًا آخر؛ فهو يكشف للمستخدم عن أصدقائه من مروجي الأخبار المضللة.
وكانت فيسبوك قد بدأت حربها ضد الأخبار الزائفة العام الماضي عندما بدأت اختبار هذا التحديث الجديد. ويتيح التحديث للمستخدم التعرف على مصادر المنشورات الجديدة بالنقر على الرمز “i” المجاور لعنوان الخبر. وتشمل هذه المصادر مقالات ويكيبيديا والمقالات ذات الصلة إلى جانب خريطة توضح مواقع مشاركة هذه الأخبار من قبل ومن قام بمشاركتها.
وفضلاً عن التعرف على مدى صحة الخبر والثقة فيه، يستطيع المستخدم التعرف على توجهات أصدقائه ونوع الأخبار التي يشاركونها من خلال التعرف على تاريخ مصادر الأخبار حتى خارج نطاق فيسبوك.
وعلى الرغم من أن البعض يدرك بالفعل توجهات أصدقائه ووجهات نظرهم، بل وربما يستطيع أن يتوقع آرائهم تجاه القضايا المختلفة، إلا أن الخاصية الجديدة ستفضح كل قوائم الأصدقاء الضخمة. هذا ولن تستطيع فيسبوك أن تكشف للمستخدم عن سبب مشاركة أصدقائه لخبر ما وإن كانوا ينشرون الخبر تأييدًا له وتعاطفًا مع أم انتقادًا له. وإن أراد المستخدم ذلك فعليه أن يجري مزيدًا من البحث.
يُذكر أن الفكرة الأصيلة خلف هذا التحديث والذي ستطرحه فيسبوك في الولايات المتحدة بدءًا من اليوم –طبقًا لآراء مطوري فيسبوك- قد نشأت عن خاصية المقالات ذات الصلة “Related Articles” التي يمكن أن تجدها تحت الموضوعات الإخبارية واستطاع المطورون الاستفادة من اختيارات المستخدم.