الأسوشيتد برس تكشف عن الطرف المتورط في اشعال أزمة كهرباء عدن المفاوضات في طريق مسدود.. هنية يتحدث عن مشهد غير مسبوق في التاريخ.. ويكشف عن توافق مع مصر طارق صالح : معركتنا مستمرة ضد المشروع الإيراني وأدواته حتى استعادة الدولة ودفن خرافة الولاية بعد مزاعم عن غيابه.. حسم موقف الشناوي من مباراة الأهلي المصري والترجي التونسي مشروع سري لإيقاف دوران الأرض.. تفاصيل لحظة تعرض أمريكا لضربة نووية وكالة بلومبرج الأميركية تكشف عن أسباب منع الحكومة إصلاح كابل الإنترنت الرئيسي الذي تضرر في البحر الأحمر خطاب ناري للرئيس أردوغان متوعدا نتنياهو وإسرائيل عن كل قطرة دم بغزة هذا ما قام به مشرف حوثي مع 6 أطفال فرو من احدى المراكز الصيفية الحوثية قد تصل إلى 7 أو 8 درجات...العالم الهولندي يحذر من زلازل مدمرة ستقع الأسبوع المقبل تشمل تعيينات وإعفاءات.. الملك سلمان يصدر أوامر ملكية “عاجلة” في السعودية
كشف وزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري اليوم، عن طلب سعودي سابق من بلاده بضرب إيران وقصفها.
وأشار كيري خلال جلسة في مؤتمر الأمن بمدينة ميونخ الألمانية، إلى أن "الملك السعودي الراحل عبد الله بن عبد العزيز طلب منه بشكل شخصي في أيلول/ سبتمبر 2013، قصف الولايات المتحدة لإيران بعد تصاعد قلق دول المنطقة تجاه البرنامج الإيراني النووي".
وأكد كيري أن واشنطن ردت في وقتها بأن "طهران بدأت بتخصيب الوقود النووي بالفعل، وأن الضربة العسكرية لن توقف هذا التطور".
يشار إلى أن وزير الخارجية السابق جون كيري كان له دور كبير مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف في التوصل لاتفاق تاريخي حول النووي الإيراني.
وأبرمت إيران في 14 تموز/ يوليو 2015 مع القوى الكبرى اتفاقا؛ بهدف ضمان الطابع السلمي لأنشطتها النووية، في مقابل رفع قسم كبير من العقوبات الدولية، الأمر الذي بدأ تنفيذه تدريجيا منذ كانون الثاني/ يناير 2016.
وأعلن الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب بعد فوزه بالانتخابات، التزامه بالاتفاق النووي مع إيران، لمرة واحدة فقط، مع الإشارة إلى وجوب تغييره أو التخلي عنه، ومنح الحلفاء الأوروبيين 120 يوما فقط للموافقة على تعديل بنوده.
وترغب إدارة ترامب في أن تفرض الأطراف الأوروبية الموقعة على الاتفاق قيودا دائمة على تخصيب إيران لليورانيوم، وبموجب الاتفاق الحالي، من المقرر أن ترفع القيود على التخصيب في عام 2025.
وتبقي الولايات المتحدة على عقوبات مفروضة على إيران في موضوعات أخرى مثل الإرهاب وحقوق الإنسان وتطوير الصواريخ الباليستية.
وتقول إيران إن الصواريخ التي تختبرها غير قادرة على حمل رؤوس نووية، وتصر على أن أغراض برنامجها النووي سلمية.