آخر الاخبار

الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار أول دولة أوربية تعلن خوفها الحقيقي من الحرب العالمية الثالثة وتكشف عن خطوة واحدة لتفجير الوضع إسرائيل توقف عمل قناة الجزيرة والعمري يتوعد برد قانوني السعودية تكشف حجم العجز في ميزانيتها خلال الربع الأول هذا العام

المنزل الأغلى على وجه الأرض معروض للبيع

الإثنين 16 أكتوبر-تشرين الأول 2017 الساعة 11 مساءً / مأرب برس - متابعات
عدد القراءات 8378


هبط المنزل الأغلى على وجه الأرض على سوق العقار العالمي معروضاً للبيع، وهو عبارة عن فيلا أشبه بالخيال تقع في جنوب فرنسا، وهي الوجهة التقليدية التي لطالما اجتذبت أثرى أثرياء العالم طوال السنين والعقود الماضية، حيث تقع الفيلا الخيالية على شواطئ سانت جين كاب فيرات القريبة من مدينة نيس الفرنسية المعروفة والتي تُطل على البحر الأبيض المتوسط.

وبحسب البيانات التي نشرتها وكالة "بلومبيرغ" للأخبار الاقتصادية فإن الفيلا التي تشكل اليوم أغلى منزل على وجه الأرض باتت معروضة للبيع وتبحث عمن يشتريها، أما مواصفات هذه الفيلا فتتلخص في أن بناءها يعود إلى ما قبل 187 عاماً، وتبلغ مساحتها الإجمالية 18 ألف قدم مربعة، وتضم 14 غرفة نوم والعديد من الملحقات الأخرى، أما السعر المطلوب نظير هذه الفيلا فهو 350 مليون يورو (410 ملايين دولار).

ويقول التقرير إن المنزل يُشكل حالة مواءمة بين التاريخ والفخامة والموقع المميز الذي يُطل على شواطئ البحر الأبيض المتوسط، وهو ما يكفي لأن يجعل منه المنزل الأغلى على مستوى العالم، أو العقار الأغلى المستخدم لغايات السكن.

وكانت الفيلا التي تحمل اسم "لاس سيدريس" قد تم بناؤها في العام 1830، وتم بيعها في العام 1850 وتم تشغيلها بعد ذلك كمزرعة للزيتون، وما تزال حول الفيلا حتى اليوم أشجار زيتون يعود عمرها إلى أكثر من 300 سنة.

وفي العام 1904 اشترى ملك بلجيكا ليوبلد الثاني هذه الفيلا أو المزرعة وقام بتوسعة المزرعة وزراعة العديد من الأشجار الضخمة حولها والتي لا تزال تحيط بها حتى اليوم.

وثمة العديد من المزايا الخيالية في الفيلا، ومن بينها التمثال اليوناني البرونزي على البوابة، إضافة الى غرف الجلوس الضخمة والواسعة، والمزينة بالثريات الفخمة، وكذلك الأبواب الفرنسية والبراويز التي تعود إلى القرن التاسع عشر. كما يوجد في الفيلا مكتبة خشبة فخمة تضم أكثر من ثلاثة آلاف كتاب، من بينها كتب نادرة ونسخ قديمة.
وتنقل وكالة "بلومبيرغ" عن وسائل إعلام محلية في فرنسا تقديرها سابقاً لثمن الفيلا بنحو مليار يورو، إلا أنها أدرجت أخيراً في السوق للبيع بمبلغ 350 مليون يورو، لكن عقاريين يقولون بأن هذا السعر ابتدائي ما يعني أن من الممكن أن تُباع بأكثر من هذا المبلغ بكثير.